|
موجُوع ! والموجوعَ يا خيْ / كٍسيرْ ما يبكيَ علىْ كيفه إمَا يموتَ من السكوتْ ’ أو يجرحْ مواليفَه ! :34: . |
الذاكرة .. مستودع الحزن والفرْح تحفظ بها أبسط مراحل حياتك ! أكبر محاسنها .. عصيّه على الشرْح عن الحكي عنها .. يكفـّي سكاتك ! وأكبر مساوءها .. تواطء مع الجرْح وتنصّبه سـيّد على ذكرياتك .. !! |
ياديم .! من السما يمطر قَهر والأرض ماتشكي .. ياروح إتثاااقلت بأرض الحنين بداخل ( ثيااابي ) وش اللي صااار بغياب العذاب البارح بضحكي ؟ من اللي جاب للبارح غزير الدمع لـ ( أحباااابي ) ؟ :34: . |
بـ . الله .. قلي كيف تبغاني [ أحب ] وأنا من إحساس ( المحبين ) تايب .! [ الحب الاول ] .. مالقى للحزن . طب للحين أنا وياه ندفع ، ( ضرايب ) .. ! |
كل الجروح اللـي تمـرّ الأيـادي .. ............... من فوقها ، تبرى مع الوقت وتطيب ! لكن جروح النفس .. مثل المبادي .. ...............في قلب طيّب ذات ، لا يمكن تغيب !! :34: . |
خيط الأمــل يبقى أمـل لو كان خيط العنكبوت واللي عرف درب الــغلا ماكـــل شيئ يزعلــه .. ؟! |
تَرَى الجفآ . . من غير مآتبدر " أسبآب " مثل : قَطع الكَف . . / من غير سرقه و بَعض الغَلآ / لآ رآح . . مآيرده " عتآب " مثل : العَزَآ . . ؛ مآيردّ للقَلب / دَقَّه :34: . |
مُنْ كٌثـِرّ مُآ " أسُولْفُ " لْ‘ ~ السٌمآءْ عٌنكِْ ‘ } ! لٌقيْتّ إنّ [الْسٌمآءٌ] تحٌآوْلُ‘ تمُثلْ لٌيْ ~ تفآصٌيلّكْ‘ ! قمُرِهْآ‘ يشبُهْكٌ بْ‘ / الٌحّيلْ " ! وٌمطْرهٌآ .. كْأنهٌ | احّسٌسّآسكِْ | - . . . . . [ حُنونْهّ‘ ] هـّالّسُمآءْ مُرهْ‘ .. هدٌوّءهْآ كٌأنهْ ~ انفّآسْكٌ ] ! |
| الساعة الآن 02:53 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.