|
" بين طيات الدفاتر .. بين جلاد وسيف
كم يموت الناس فيني ماحدن مني دنا "! علي ال شيبان |
الشمعة
ضويت الشمعة الحمرا مثل فكرة
ولاعبها النسيم ولعبه يسلي ! يخليها وترفع راسها كبرة ! ويلفحها وتحني راسها تصلي ! وقام الضي يرقص داخل الحجرة يفز وينحني لين ارتبك ظلي !! كأن الضي طفل بسكته عثرة! أو ان الضي حين يحط ويعلي : فراشة من ضيا ما صادفت زهرة ! وانا صادفت غربة مثلها مثلي !! فراشة ضي لا لا شرشف القمرة ! يهفهف والنسيم يغير ويولي ! ويشتب الفتيل اكثر مثل جمرة واشوف الشمعة الحمرا تناظر لي ! وتذرف دمعها قطرة ورى قطرة وانا ادري مابكت من همي وغلي ! ولو تبكي على مابي من الحسرة تناثر دمعها مثل المطر لاجلي ! الا يا حيرتي والليل ياكثره ! علام الشمعة الحمرا بكت قبلي ؟! أنا مبطي جريح وبنجرح بكرة !! أنا عفت الزمان وعافني خلي !! أنا كلي حزين ولا قوت عبرة توادع ناظري تبكي على كلي !؟ ياليت ابكي ياليت اعود للفطرة ! وانا ادري جفني بدمع القهر مملي ولكن حيلتي من عزتي زفرة ! أنا ما اريدها لكنها تسلي ! لو احبسها تقيد الشمعة بكبرة ! لو اعتقها تعود الشمعة تصلي !! تركي حمدان |
______ كل مافيها عجب ! منتهى الصدق وكَذِبْ! لاوقفت .... تشعر بها ! واقفه فوق الغمام ! لاأنثنت .... فزّ الكلام ! آه ياحلو الكلام ! |
دَعني أرتّبُ فوضى كوكبٍ نزِقٍ
في راحتيكَ ... وأغفو فيهِما [أغفو]~ سيدة الماء |
اقتباس:
لا حُرمناك يا علياننا |
لا تسمع باهتين الذوق شعرك
وأنت شعرك من عروق البرق راضع ولا تواضع للوضيع ، يضيع قدرك ما أنت مجبورٍ على بعض التواضع ! ____ الله يرحمك يامساعد الرشيدي .. |
تصدّق،
إنّْ الأمان لُعبة رهان ! وإن الأماني .. تبَعثَرَت!! |
الامان احيان قاتل
في هدوءك في رضاك يسرق ايامك بغفله من هواك |
| الساعة الآن 03:02 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.