![]() |
مِنْ أُغْنِيَةٍ مَا "اَلسِّرّْ مَا يِحْفَظُهْ إِلاَّ عِيَالَ اَلنَّاسْ" |
تَسْفِيْرْ
مَبْثُوْثَةٌ كِتَابِيَّاً لاَ وَاقِعَاً مُسْتَقْبَلِيَّاً. |
توضّأتُ نبيذاً طيّباً صلّيتُ العِيس خلفَ عمْرانِ العِشْقِ رقوتُ في الرّوحانِيَهْ تلوتُ قانتاً "آية الكرسي" تَمْتَمْتُ أَلْحَانِيَهْ كمْ كانتْ عبادتي شاعريّة وكنتُ صبيَّاً فكَانتْ هِيَ حَانِيَهْ. |
وهتف ذات ارتقاء : كن لمعة ريقها فوق الشفايف الذهب لاذاب من فعل الحراره " وهنا أتى احد المقاولين ليبدأ موسم تعمير شقق (( الاجنحه الذهبيه )) وقبل المدخل لافته ممنوع التأجير للفقراء والغرباء فلهم أن يسكنوا (( البدروووم )) فلتحيا (( الطبقه المسحوقه )) ولو كانت تحت الارض بمقدار (( حيـــــــاه )) ...!!!!! |
صُبِّحْتُمْ بِالْخَيْرِ جَمِيْعَاً. |
اقتباس:
|
أكْـ رَهـُ المَطَرْ!!
يجيب الله مِطَرْ ! إيه أدري ..يعني لا يكْثَر :( لا يمكن " العين قصيرهـْ واليدْ بَصيرَهـ " <-ترى ما يهم الترتيب إبصاراً وإسْتِطَاله..فالشُحُّ وارِدْ ! يمكن أحلى ما في المَطَر.."أنْشُودَة" السَيَّابْ : مطر .. مطر .. أتعلمين أيَّ حُزْنٍ يبعث المطر ؟ وكيف تنشج المزاريب إِذا انهمر ؟ وكيف يشعر الوحيد فيه بالضّياع ؟ بلا انتهاء – كالدَّم المراق ، كالجياع ، كالحبّ ، كالأطفال ، كالموتى – هو المطر ! ومقلتاك بي تطيفان مع المطر وعبر أمواج الخليج تمسح البروقْ سواحلَ العراق بالنجوم والمحار ، كأنها تهمّ بالشروق فيسحب الليل عليها من دمٍ دثارْ . أَصيح بالخليج : " يا خليجْ يا واهب اللؤلؤ ، والمحار ، والرّدى ! " فيرجعُ الصّدى كأنّه النشيجْ : " يا خليج يا واهب المحار والردى .. " أي وَرَبِّي.. فُوبيا هُطُول ..لا أعْصَرْ!! |
رَحْمَتُهُ وَاسِعَةٌ وَإِيْمَاننَا بِعَدْلِ حِكْمَتِهِ فَائِقٌ. |
الساعة الآن 12:35 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.