![]() |
من أفضل سنن المطر أنه يطرد البوم من أحضان السماء
\..:34: |
إعادة تدوير نفايات الماضي تنتج لنا طاقة نورانية للغد
\..:icon20: |
زعزعة الثقة بالنفس أشد فتكاََ بخصمك من الهزيمة
\..:icon20: |
أتباع الرعية لا يجدون غضاضة
في أنهم لا يجيدون سوى الركض السريع نحو الخلف \.. |
فسد الطلب لأنه لم يدرك جيداََ قيمة المعروض
\..:icon20: |
الطَّاقة، والقوة، والزَّمان هي الفيزياء، وما ينتج عنها مثل المادة، وحركتها، وهي الطَّبيعة، وقوانينها، وهي الفيزيقا بالاغريقية، والميتافيزيقا أي ما وراء الطَّبيعة، وسقف ما فوق العقل عند الفلاسفة، وهكذا يكونوا الفلاسفة قد حددوا للعقل سقفاً لا يمكن الادعاء بتجاوزه من ناحية، وربطوا التفكير بالوجود ( أنا أفكر إذا أنا موجود - ديكارت ) في القرن السَّابع عشر إبان الهلام السَّائد آنذاك ( يبدو لك إنك أنت، وإنني أنا ) وهو الهلام الذي أدعى إن الطبيعة، والحياة ليست إلا وهماً، وإننا نعيش وهماً لا أكثر.
يقول العلم إن هناك عالم موازي ( عندك توأم في كوكب آخر، أو عندك عدة توائم في أكوان أخرى ) وهو القطع الافتراضي بالكواكب الموازية، أو الأكوان المتوازية ( Multiverse ) وهي نظرية إفتراضية ما زالت تُبحث. السُّؤال هو : ترى هل هنالك من لا يزال يعيش الهلام، وهل هنالك بالفعل أكوان متوازية، وبالتالي ممكن أن نتعامل مع أشخاص هم النسخة الثانية منهم، وربما الرابعة بعد المئة من شخصياتهم؟!.. برأيي إن ذلك ممكن سيما عندما نجهل ما يمكن أن نعلم عنهم، وإلا ما دواعي جهلنا بأشياء عنهم هي في غاية من البساطة، وهي أيضاً في حكم المسلمات التي لا يختلف عليها إثنان. |
اوجزت الطبيعة حقائق الحياة التي نعيشها ونتجاهلها حتى الآن
\..:icon20: |
لِمَ التقليم و ليس من عادة الاغصان ان تجمع الورود بأشواكها
\..:icon20: |
الساعة الآن 12:06 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.