![]() |
مرحباََ بكم في مرحلة قتل البراءة بكل فضائلها من قيم
ووصولكم لمرحلة الواقع بقسوته \..:icon20: |
اقتباس:
طوتني سطورها و غلبتني صورها و تلبسني افتتان بالحالة التي جعلتكِ تكتبينها ... مريم الخالد ... أقل ما يقال ((( فاتنة ))) |
شكرا لــــــقطرات المطر التي روت متصفحاً قد أصابه الجدب
شكرا يامن شاركتموني يتمة الكتابة ومارستهم البكاء عند جدار الحروف في أزقة متصفحي البسيط ... |
اقتباس:
أيتها الضوء ... إن لي بمروركم عبرة ... وحيث أنني غبت كثيراً ... وبت أتعايش معه تماماً بات ملهمي وقاتلي .... بات يحثني على المجيء تارة ... وتارة يشلني وحينما ترجعني خطواتي حنيناً إلى هنا .... وأجد نورا يقف مبهورا من ظلمتي ... أدرك بأن للغياب لذة في قلوب الحاضرين ! وإنه ليسعدني توقفك ولو لبرهة هنا ... وإنني لممتنة لهذا التوقف .... |
إنه رقم يدخلني إلى أبواب كثيرة
ويفتح لي نوافذ عدة للألمـــ إنه نزفي ... وسري الأعظم إنه حضورك الذي بت أستنجده وغيابك الذي بات يشلني ... يضربني أرضا فيهزمني ... ويتبسم ضاحكاً ! وخذلان دروب أجوب بها بحثا عنك عبثا... حيث أنك لا تكون حيث أكون هنا ولا تحضر حيث أحضر أنا ولا تجيء !!!! يا أيها العابث في مشاعري يا وجعي الأكبر ..... دلني على الخلاص كفى ! القلب ماعاد يحتمل المزيد من الأسى .... |
اقتباس:
نحن ندركُ جيّداً كيف أنّ الحياة ستدور بنا،وسينتابني الحنين ،سنفتّش عن تلك الخبايا بلهثة المسكين،خوف أن تبتلعنا تلك النوبة.. هذه البقايا عزيزتي مريم..مسكّنٌ لا أكثر..تحيٍتي لك |
سيد الظل بعد عقود الجدب أيقنت
أن الظلام أولى بكَ بعدما أشرق وجهكَ بالضلال سفيراََ تتنفسكَ بصعوبة الذكرى لا تحجب الرحيل معلنة " لكَ الموت خريفاََ " وإن أعلنت ربيعاََ \..:34: |
اقتباس:
شكرا يا رقيقة ! |
الساعة الآن 10:38 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.