من استثقل الصلاة فليراجع خشوعه !
فمدار ثقل الصلاة يتناسب عكساً مع الخشوع وإذا زاد خشوعك خفت:

﴿وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين﴾

﴿ ورحمت ربك خير مما يجمعون ﴾

رحمة الله بخلقه خير لهم مما بأيديهم من الأموال ومتاع الحياة الدنيا

قال بعض السلف : "من كثُرت ذنوبه عليه بـسُقيا الماء ، فقد غفر الله ذنوب من سقى الكلب فكيف بمن سقى مؤمناً".

﴿ هل جزاء الإحسان إلا الإحسان ﴾.

{وإنا أو إياكم لعلى هدى أو في ضلال مبين}
صاحب الحق كأنه مستعل يرقب نظره كيف شاء وصاحب الباطل كأنه منغمس في ظلام ولا يدري أين يتوجه.

﴿ ولقد صدق عليهم إبليس ظنه ﴾
.
كن عند حسن ظن الآخرين بك دائما..
لكن الوحيد الذي يجب أن تخيّب ظنه فيك هو:
" إبليس " !

إذا أردت أن ترتشد في زمن المتناقضات ؛
فـ اهرع إلى محكمات القرآن ففيها الثبات.

﴿وكلا نقص عليك من أنباء الرسل ما نثبت به فؤادك﴾

﴿ وإذ استسقى موسى لقومه ﴾

وليس لنفسه ، وإن كان سيشمله مايشملهم.
أرأيت لماذا أصبحوا أكمل الخلق
لأنهم يسعون في حاجات الخلق

﴿ وشروه بثمن بخس دراهم معدودة ﴾

وهناك من لايعرف الناس قيمتهم وقدرهم في الدنيا ؛ لكن منازلهم في الآخرة عظيمة.