منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (https://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد النثر الأدبي (https://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=5)
-   -   [ فَضْفَضَة ] (https://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=695)

شهيق ورده 04-15-2007 01:21 AM

جبران خليل جبران
 
"إنكم تعطون قليلاً عندما تعطون من حُطام ما تملكون...

أما العطاء الحقيقي فهو أن يعطي الإنسان من نفسه."

نايف الروقي 04-15-2007 08:43 AM


واذا كانت (( النفس حطاما ))
ماذا نعطي .؟؟
بقايانا صودرت بفعل فاعل
حتى العراء نبذنا
فأنتبذنا منا مكانا قصيا ..!!!

علي أبو طالب 04-15-2007 09:43 AM

سؤال منطقي جداً.
 
مَا مِقْدَار النِّسْبَة وَ اَلتَّنَاسُلْ اَلْمَوْثُقُ بِنَبْضِهَا بَيْنَ اَلطَّرَفِيْن؟!

علي أبو طالب 04-15-2007 09:44 AM

طَالَمَا كُنْتَ قادِرَاً عَلَى اَلْعَطَاءِ فَأَنْتَ حَيّ.

علي أبو طالب 04-15-2007 09:48 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شهيق وردهـ (المشاركة 78915)



الـ شَّوْق ..أنْ تتطايري كالبالون..

ولكن بِـ لا سَمَائهم..ولا قانُونْ جَذْب..

جدْبٌ ..جَدْب..

تصويرٌ بليغٌ يا شهيق وردهـ.
وصباحكِ أحْلى.

زهرة زهير 04-15-2007 11:27 AM

من أنت لتحاول صنع مشنقة الحب من ورودي ...؟!!

شهيق ورده 04-15-2007 12:38 PM

مواسِم..شوقْ..ستمر ذلك المكان ومن فيه !
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف الروقي (المشاركة 79159)

واذا كانت (( النفس حطاما ))
ماذا نعطي .؟؟
بقايانا صودرت بفعل فاعل
حتى العراء نبذنا
فأنتبذنا منا مكانا قصيا ..!!!

ما العيبُ فيما نزرع من حُطامِنا؟!

إننا نُخْطئ بكثرة سقايتنا لذواتِهِم..

ونكتشفُ مدى سذاجتنا وحكمنا على الأمور

من خلال منظارنا النقي..

ورغم ذلك..سنقابل يوماً منْ نَمَوا بِذْرَة وفاء

من حُطامِنا..ولكن عندها فقط

سيُفَّتِشُون عنَّا..

لأننا باختصار..

توارَيْنَا عن كُل ما من شأنه بعْث الحياة في مُواتِنا..

في كهفٍ لا يعرفُ طريقهُ سوى من أضحوا حُطاماً!

شهيق ورده 04-15-2007 12:55 PM

عقْد..ومعقودٌ عليهما !
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي أبو طالب (المشاركة 79179)
مَا مِقْدَار النِّسْبَة وَ اَلتَّنَاسُلْ اَلْمَوْثُقُ بِنَبْضِهَا بَيْنَ اَلطَّرَفِيْن؟!


كـ قِيمَة الطَّرَفِ الأول-المذعُورَةِ أعْلاهـ-حين اصْطِكَاك حُقُوقها المنْصُوصَةِ إنْسَانِيَّاً بإقْصَاءٍ من هيئة إدِّعاء يُمَثِّلُها الطَّرَف الثاني -المذكور أعلاها- عن رُبَى كان يسْكُنُها كِلا الطَّرفين قبل تطْبِيعْ صكِّ انْعِتآآآق قلْبَينْ!



مُصَّدَّق من أوردةٍ ثكْلَى..أجادَ صاحِبُها الإنْسِلالَ منها

بعد أن تَشَّقَقَتْ !


الساعة الآن 12:25 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.