![]() |
جبران خليل جبران
"إنكم تعطون قليلاً عندما تعطون من حُطام ما تملكون... أما العطاء الحقيقي فهو أن يعطي الإنسان من نفسه." |
واذا كانت (( النفس حطاما )) ماذا نعطي .؟؟ بقايانا صودرت بفعل فاعل حتى العراء نبذنا فأنتبذنا منا مكانا قصيا ..!!! |
سؤال منطقي جداً.
مَا مِقْدَار النِّسْبَة وَ اَلتَّنَاسُلْ اَلْمَوْثُقُ بِنَبْضِهَا بَيْنَ اَلطَّرَفِيْن؟! |
طَالَمَا كُنْتَ قادِرَاً عَلَى اَلْعَطَاءِ فَأَنْتَ حَيّ. |
اقتباس:
وصباحكِ أحْلى. |
من أنت لتحاول صنع مشنقة الحب من ورودي ...؟!! |
مواسِم..شوقْ..ستمر ذلك المكان ومن فيه !
اقتباس:
إننا نُخْطئ بكثرة سقايتنا لذواتِهِم.. ونكتشفُ مدى سذاجتنا وحكمنا على الأمور من خلال منظارنا النقي.. ورغم ذلك..سنقابل يوماً منْ نَمَوا بِذْرَة وفاء من حُطامِنا..ولكن عندها فقط سيُفَّتِشُون عنَّا.. لأننا باختصار.. توارَيْنَا عن كُل ما من شأنه بعْث الحياة في مُواتِنا.. في كهفٍ لا يعرفُ طريقهُ سوى من أضحوا حُطاماً! |
عقْد..ومعقودٌ عليهما !
اقتباس:
كـ قِيمَة الطَّرَفِ الأول-المذعُورَةِ أعْلاهـ-حين اصْطِكَاك حُقُوقها المنْصُوصَةِ إنْسَانِيَّاً بإقْصَاءٍ من هيئة إدِّعاء يُمَثِّلُها الطَّرَف الثاني -المذكور أعلاها- عن رُبَى كان يسْكُنُها كِلا الطَّرفين قبل تطْبِيعْ صكِّ انْعِتآآآق قلْبَينْ! مُصَّدَّق من أوردةٍ ثكْلَى..أجادَ صاحِبُها الإنْسِلالَ منها بعد أن تَشَّقَقَتْ ! |
الساعة الآن 12:25 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.