![]() |
اقتباس:
|
، /!
كل الحِكَايَةِ ..، ألبستُكَ عبثاً يرفع غطاءْ الجُنونْ يسكنني كـَ صبيبْ النورْ تُشاغبْ بهِ لحنْ الخلودْ ب ِمحرابي إلانا ونزفتْ ما بك وكُنتْ ..! أسقيتْ خماري توهجاً مِنْ بقايا وجدك غنوةً وما حالْ بي وقتما غادرتني لحظة رؤياكَ أصابني السكُونْ وبعضْ الشرود حتّى حينْ مازحتْ خّدْ الأيمن داهمني الصمتْ وكثرة الذهول ..! لِما تخدعني لحظة البوحْ في المكوثْ بينْ تلابيبْ الروُحْ وتحملني إليك ..؟ |
يـ النويت تروح وما تترك أثر
ما بقى منك معي غير ذكرى ليل واحزان ومواني وفرحه صارت في غيابك تحتضر .. |
دورت عنك في البدايات لمّا
كان الطريق يقول لي ما انتهينا لقيتّ كفك للطريق يتضمّى واشربت انامل لهفتك : ما نسينا قريت حمدك.. مرسلاتك وعمّا ويوم التقينا سيدي.. ما التقينا |
يقول فاروق جويدة : " بداية السعادة أن تعود الأحلام ، تُرفرفُ على أرواحنا مرةً أخرى وعلى أجنحة الحلم .. يُولدُ إنسان جديد ... !" متى يحين موعد ولادتك ...؟!:) |
...
يا شام عاد الصيف ... |
عمو شوقي آل عايش / ش واشنطن/ باريس
يا عم مشتاق اسولف لك
وحشني الدمع بعيونك وبس... |
دخلك يا طير الورار
رحلك من صوبهن مشوار سلملي عالحبايب و خبرني بحالهن شو صار :34:;) |
الساعة الآن 04:35 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.