![]() |
أحياناً كثيرة ... أتعمد التأخر في الرد عليك يــ سعد ...! لأن ردودك بحدّ ذاتها نصوص مستقلة تضفي المزيد من المتعة ...! لن أعلُق على هذه الظاهرة لأنك بكل كوكب لغوي تمنح مجرة اللغة مساراً جميل ...! سيكون لي عودة ... تليق بهذا الحرف الملائكي ... دمت بألف خير يــ صديقي المغموس في نهر البياض ... احترامات كونية :) |
اقتباس:
أنثاي . . ظاهرة كونية أعي ذلك . . ولاأهتم لـ البقية . . يكفيني من هذا الكون هذه الظاهرة سيدتي القديرة " الغيث " سلمت على هذا المرور ودام عطركِ المنساب (احترامات . . باقية ) سعـد |
اقتباس:
القديرة . . " نورا إسماعيل " الجميل تواصلك وإطلالتك . . زهى بحضورك المتصفح سلمتِ ودام عطركِ المنساب . . (احترامات . . كائنة ) سعـد |
اقتباس:
هي كونٌ لايحيط به عقل . . بكامل مجراته وأجرامه . . مخلوقةٌ من رحم السماء . . كونٌ لايليق إلا بها . . بها تقلدت السماء عقداً من نور فلا ضير أن فلسفتها بـ عمق كـ عمق حسنها . . سيدتي الحلم . . " إغفاءة حلم " مرورك عابقٌ بعطرٍ يسلب اللب . . رهينٌ لك بالامتنان كل حرفٍ خُط هنا . . سلمت ودام عطركِ المنساب (احترامات . . لائقة ) سعـد |
كيف لـ لا أدريّه .. أن تكون بهكذا وضوح .. وشفافيّه ؟!! سعد الوهابي .. كنت هنا فيلسوفا ًماتعا ، والإبحار بك / بها .. لايزيد المؤمنين الا تصديقا ً بكم :) .. كُن بخير .. وتفرّد .. مي .. |
اقتباس:
القدير الأنيق . . " بندر الصقر " بين واقعيتها من عدمها . . ألتزم الصمت . . فـ إجابتي التي لاأعرف سواها لن تروق للكثيرين . . لـذا من قرأها بعيني . . فـ لهُ أن يُدولبها كيفما شاء واقعيةٌ كانت أم خيال . . ولي من كل هذا ظاهرتي الكونية . . :) بكل مساحات الفضاء شكراً على مروركَ يابندر سعيدٌ بك جداً دام ضياؤك (احترامات . . واقعية جداً ) سعـد |
بلُغَةٍ مُتفردة تَخط لها أحرف كـَ الشُهب فترسم خطاً للنور يمتدُ الى المُقل أبدعت اخي الفاضل ودي واحترامي http://up.qatarw.com/get-9-2008-qatarw_com_z9dbp3rw.gif |
أتعلمُ يا سعد , مُذ قرأتُ هذا النّصَّ اوّلَّ مرّةٍ , اجتمعت أصابعي و نبضاتِ طفلةٍ صغيرةٍ لا تزالُ منذُ عشرينَ عاماً تسكنني , اجتمعت كلّها و كانَت ردّاً , أن تصفها بالظّاهرةِ الكونيّة لأمرٌ مدهشٌ , يتجاوزُ الدّهشةَ بسنينٍ من الحبِّ و الاندماجِ بالآخر حدّ التّماهي , حدَّ أن يُصبح الاثنانِ واحداً فعلاً ! هي فيها كلُّ الصّفاتِ الّتي ذكرتَ لأنّها تسكنك , لأنّها أنتَ من زاويةٍ أخرى و لأنّها مضيئةٌ بالحبِّ و بك ! هذهِ المرّة , آثرتُ أن أكتبَ ردّاً و ألّا أخرجَ كما كلّ مرَّةٍ بدهشتي فقط ! سلمتَ و سلمَ فكركَ يا سعد كُن بخيرٍ أيّها الكريم . |
الساعة الآن 08:03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.