![]() |
اقتباس:
أغنية المهجر أظنّها [ طفله مُعاقه ] ، هل هي كذلك ياجمال ؟ |
\ ملاحظة: كنت في تلك المنطقة قبل تسونامي، ليس لأجل السياحة أو السباحة.. بل لأن ثلاثية تركي الحمد يومها كانت أغلى ما أملك في مكتبتي الصغيرة، فاحتجت إنهاءها على هيئة (كراديب)/ (شميسي) طبيعية.. وكانت (بوكِت) الخيار الأول قبل أكثر من 6 أعوامٍ من الآن. : أما اليوم.. فحديقة التراث خلف شقتي الصغيرة، وممشى كورنيش أبوظبي.. هما كل ما أملك من خيارات.. فالكتب فارغة، والحبر انتعل البحر مصيرَ صمت! / |
اقتباس:
\ بل قد تكون (عقوق طفلة) بعكاز أبيها يا تركي! / |
\ أعتقدني.. سأنام بحمّاي الآن/ فاغفر لهذا الصمت الطويل.. كانت الرحلة عظيمة بفضلك/ ولم يسعفني المرض بانتحال حنجرتي الأولى يا أبا أحمد.. / |
جَمال العزوبيه [ رَهْبَنَهْ ] ، أظن بـ إنّ الزوّاج رِدّهْ [ شَرْ / عيّهْ ] ! الشّعر في زمن ناطحات السّحاب لم يجد كوخا يسكنه : ) أتعلم جمال بدأت أشعر بإنّك لا تُريد أن تدفع شيئا ً لـ [ وجبات أخيك ] ، لاتعتقد بإنني أملك مالا ً أنا [ مسافر على حسابك ] ، بـ جيبي فقط راتب خادمتي السيلانيه تحججت بإني سـ [ أدبله ] لها في الشهر القادم مع فوائد التأخير ! |
تركي الحمد : [ أووووووووووووووووووه : أحبه ] ، ولكن أشعر بإنه بدأ [ يشيخ ] أخيرا ً ! أو الشعر الأبيضْ بدأ [ يداهمني ] لا أعلم أحدنا : أصبح [ كهلا ً ] أكثر من اللازم ياجمال : سـ أمدد الرحله يوم آخر : مارأيك جمال ؟ |
[ تًصبح على خير وصحه وياسمين ] |
اقتباس:
\ ليس كذلك يا تركي، إنما مازلتُ أسير على أطراف قدمي كي لا أوقظ الوطن، هكذا نصحني الماغوط. : ويبدو أن جيوبي الممزقة لم تك بحاجة الميل بالجسد أو تقويمه كي لا تسقط العملة المعدنية المتبقية من آخر أجرٍ استلمته قبل شهرين وقليل. لكن ذلك لم يمنعني من إرسال آخر سنبلة لك عبر الـ(dhl) يا تركي، ويبدو أن الطائرة مرت من فوق زمن الكوليرا قبل أن تطوف أجواء الكويت/ فكانت علاجاً على حساب عزومتي لك، ولم يكن السبب رفض الدفع! ملحوظة: دفعت قيمة الشحنة من زجاجة (بخورٍ) مهملة فوق مكتبتي، كانت تحفظ لي السنتات/ وروشيتات الستات!! / أما الزوجية.. فهي زج.. دون جيّة يا تركي.. وأنت أعلم مني بذلك. : هل انتهينا؟ متعب هذا الصديق العاق يا تركي.. من فرط الانتهاء! \ |
الساعة الآن 01:00 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.