![]() |
رَيم .’ عِناق طَويل مُهَادِن مَع الْبَياض وَ إِشْبِيل بُعدْ يَنْشَطِرْ ../ هُنا حَياة وَ دَسْتَور وَاقِعي يُلْمِسنا جَفاء الْأَرَضْ وَ مَجَازِية الْسَماءْ .. هُنا أَحْبَال مُنْقَطِعة وَ عَلى مَضضٍ مِن أَنْهِدال نَعبُرْ. رَيم وَ وَضوءْ ..| تَحنُ إِليكِ الْأَغَصان المُنْكَسِرةْ. |
ريم الخالدي ... عزفت الحزن ..... ووضعت الملح على جرح لم يندمل .... فأثرتيه هكذا نحن ..... لا خيار لنا ولا اختيار في الحب ..... فقد تفرض الحياة علينا شيئا يصعب تقبله ...... وترحم بنا قليلا فتجعلنا نلهث وراءها ننتظر سراب نهايته ......... ولا ينتهي تحياتي لك ............. |
اقتباس:
لم أختر إسمي .. وليس ذنب أحد .. \\ بُعثتُ قبلاً تحت جدار متهالك في جنح الليل وكانت الفراشات تنبعث من صدري كبللورات ضوء لم أكن أعلم كلّ هذا النور في قلبي .. لكن الرمال زحفت بيّ حيث لم أعرف ولم أستطِع الرجوع .. ,,, وقتها علمت أن الحبر جريمة لم أقترفها قصداً, والكتابة في دمي ! لن نستطيع الرجوع إذن .. لقدومك رائحة المطر مشعل الغنيم شكراً |
بحجم تساؤلاتكِ ... يتضخم جسد الحيرة بين البقاء والفناء ...! وجدتكِ ماهرة في تُكبيل أيادي الأجوبة بقيود تشدّ وثاق النص ....! كنتِ ... مبدعة ببث نقاط الجاذبية ... بشكل هندسي أنيق يبقي القارئ حتى آخر سطر ...! ما زلت هنا .. شكراً ولن تكفي ...! |
اقتباس:
ها أنا ذا أتضح رويداً للمارين هنا من خلف السطور والوشايات, لذا لا أنظر للخلف كي لا أستعيد صمتي زمناً آخر كما فعلت .. الدوسري\عبدالله تحيات بروعة مرورك وشكراً |
اقتباس:
أنا في الورق: كجسد مشدود على نحيب قوس متأهب للحرب والسلام معاً .. كأجمل ما يمكن .. كالبكاء فخراً ..كالتوحد مع الذات .. كـ جامح .. قويّ .. عريق .. كبير .. شاهق .. محلق .. مثير!!! هذه الأحرف و الكلمات وبقع اللون و المساحات البيضاء, تستفزني .. تجعلني أستعيد كامل هندامي لأمضي وأنا راضية تماما عنيّ أمضي دون همّ التساؤل : كيف أبدو ؟! لذا شكراً للمداد والشعر واللون لأنه صنع كل هذا .. وشكراً لإطرائك الغيث \سعد المغري .. ولمرورك النديّ .. |
اقتباس:
لصمت أحياناً وإن كان هروباً إلا أنه حريةً ملساء نستطيع مزاولتها علناً دون أن يضمن الطرف الآخر استلاب الصوت من حناجرنا قصراً ! الحلم حريّه أيضاً لكنه بالخفيه .. دون علم الآخرين به ! أحيانا تنفق أحلامٌ مع أصحابها دون أن يفصحون عنها .. لكنها حرية إكتسبوا شرف الفوز بها دون (مخاشرة) الباقين لهم .. وأنتِ بين الحلم وأول النعاس كفراشة تطوف حول القمر .. ممتنة لمرورك يا حلـ إغفاءة ــــم .. |
اقتباس:
تعهّد أن يحفظ فيّ الطفلــة .. لكنه لم يستطِع أن ( يَـفـي ) كما ينبغي .. مُربِك هو العمر حين يُعاش أمنيات لا تتحقق !! لذا سأتعهد الكلمات .. وأقسم ألا أضِـــل بعد هذا .. علي آل محفوظ تحياتي لك أشكرك تواجدك .. |
الساعة الآن 12:25 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.