|
فاطمة الغامدي إقترفتِ ــــــــــــ ـ العِطر تَجرعَكِ قَبل أن تَكوني مُقندله بَين ذراتِهhttp://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif * في كُل مرة أراكِ بـ القُرب : http://www.mjdin22.jeeran.com/wrdah.gifأٌقبِلُ عَيني الحَرف بــ الزهو والَورد :) |
محمد الناصر ــــــــــــــــــــــ ـ ـ الغيث لايَجيء إلا مِن غيمة مُحملة بــ الطُهر والحِكمة تماماً كَما أنتْ تُزهر الأرضْ وتُحولها بَحراًhttp://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif * مُمتنة لأنك بــ القُرب :) http://www.mjdin22.jeeran.com/wrdah.gif |
سلطان ربيع وهُنا أيضاً وتماماً تحت موطئكْ أينَعت العُطور بالقدر اللذي شَربت ــــــــــــــــــ ـ ـالسَماء مِن زُرقتها بـ مساء صافيhttp://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif * أكثر مِن الورد : لَك قليلْ :) http://www.mjdin22.jeeran.com/wrdah.gif |
مــ بـــ ــد عـــ ــهــ |
فتانه واكثر
|
: [ رجُلاً لايَقبلْ الوقوفْ على الحيّادْ والمَنطقة المُعلقة بينْ البياضْ والسَوادْ ] ! / [ حينْ تمتمْ بهدوء كافرْ ُ أحبكِ ولكِنْ _كُونيّ صديقتيّ- وليُجَنْ العالمْ بـ إنقلابْ ربيعْ الحُب بـ لحظاتْ شديّدة الـ حِنيّة ] ! : عطْرٌ وَ جَنَّة ! سَأرتل الشُكر هنُا لحرفك ستة وعشرين آه ، أثناء غياب جرة خُطاهم في باحة طين الأوردة ! : أُنْثى مِنْ آل عِطرٌ قد كفرنا بـ علاتك ! شكراً باسقة ! ! |
. . . سَيِّدة الْغيابِ إقبضيني فِي صَدْركِ وأنْتَهِي ! http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif . . |
. . . وَسَن إجتثيتِ أوصالي مِن عُمرٍ يُقارب الْسنتين .. أعدتيها بِ طُهْرُكِ كـَ طفلةٍ تُجدل ظفائرها بالْشغبِ وتغرس وجهها فِي الْورد كُلَّما استوحش عليِّها مكانها , أسعدتنِي والله http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif . . |
| الساعة الآن 11:46 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.