قبل كلّ شيء شكرا كثيرا لك ياصالح

بالنسبة لليهود وعددهم ومقارنتهم معنا,السبب الأكبر في تفوّقهم هو اختلاطهم بالمجتمع الغربيّ قبلنا وبـ قرون,البيئة هناك خصبة للإبداع,انعزالهم وتكتّلاتهم واعتقادهم الجازم بأنّهم الأفضل جعلهم يكرّسون الكثير الكثير في سبيل البروز في تلك المجتمعات فقد دخلوها بالقوّة,انتشارهم المالي أفزع الكثير فانتشرت ظاهرة "الفوبيا اليهوديّة" فلو لاحظنا أي شركة أمريكيّة تجد الكل يقول "هالشركه اصلها يهودي!" وهي ليست كذلك فقط نسبة من أسهمها وأي نسبة؟!,أسماء بنت تاريخ الأمم الغربيّة علميّا+سياسيّا تخالطها أسماء يهوديّة اسبينوزا,غاوس,فرويد,ماركس,اينشتين,ديزراييلي..إلخ,ا لآن هم اقوياء أكثر في الولايات المتّحدة رغم تحذير السياسيّ الأمريكيّ الشهير بنجامين فرانكلين الأمريكيين من هجرة اليهود إليهم قبل مئة عام,الغرب يشبّهونهم بالصينيين المتواجدين بدول شرق آسيا اندونيسيا,ماليزيا,سانغافورا فهم يتحكّمون بالإقتصاد بها,كذلك هم اليهود شرذمة تعرف كيف تتصرّف بـ خبث.

وبالنسبة للمقارنات العربيّة مصر دولة زراعيّة قبل 3000 سنة ترسل طلبة إلى اسرائيل دولة عمرها60 سنة! أخشى أن يكون الفارق هو الفارق الزمنيّ بينهم فعلا,فل نبتعد عن الإحصائيّات لـ ذكر المآثر أكبر هبة تاريخيّة كانت مسجّلة باسم روكفلر بداية القرن العشرين بـ 1ملياردولار(مبلغ خيالي يومذاك) قبل سنتين تقريبا وارن بوفيت يتبرّع بـ 30مليار دولار!! - أكبر بكثييير من تبرّعات الدول الإسلاميّة حتّى ولو حصلت تبرّعات أنظر أين تذهب مع الأسف؟!!!.


وع فكره صالح ترى شكرة نستله منتجة,حليب "النيدو" أغلى من سابك أربع مرات تقريبا(:

........ والكثير.

شموخ أنثى


يزدان ويزداد الافق كلما حلقت أسراب الطيور للبحث عن الحياة

لست ارحب بل أطالب بالمشاركه


رد ود

عبدالعزيز رشيد


تعادل موسوعه ويكبيديا بثراء معلوماتك التاريخه على صعيد السياسة

حفظ الله لك نعمة البصر والعقل كي ينعم من هو حولك بنور علمك ومعرفتك


لا تبتعد كثيراً فأنت مكسب كبير وبنك من الفائده



رد ود

في إحدى الأيام ، دخل صبي يبلغ من العمر 10 سنوات، مقهى كائن في أحد الفنادق، وجلس على الطاولة، فوضعت الجرسونه كأسا من الماء أمامه.
سألها الصبى :(بكم آيسكريم بالكاكاو)?
أجابته الجرسونه : (بخمس ريالات)

فأخرج الصبي يده من جيبه وأخذ يعد النقود


وسألها ثانية: حسنًا، وبكم الآيسكريم العادي؟
في هذه الأثناء، كان هناك الكثير من الناس في انتظار خلو طاولة في المقهى للجلوس عليها،
فبدأ صبر الجرسونه في النفاذ، وأجابته بفظاظة
: (بأربع ريالات)
فعد الصبي نقوده ثانية،
وقال : (سآخذ الآيسكريم العادي)
فأحضرت له الجرسونه الطلب ، ووضعت فاتورة الحساب على الطاولة، وذهبت
أنهى الصبي الآيسكريم، ودفع حساب الفاتورة، وغادر المقهى، وعندما عادت النادلة إلى الطاولة،
إغرورقت عيناها بالدموع أثناء مسحها للطاولة، حيث وجدت بجانب الطبق الفارغ ريال واحد!


أترى ؟ لقد حرم الصغير نفسه من شراء الآيسكريم بالكاكاو،

حتى يوفر النقود الكافية لإكرام الجرسونه (بالبقشيش)

فلا تستخف بأي أحد ، حتى لو كان صبيا صغيرا.

(( عرض PowerPoint))

بعنوان : القلم

الوصف: (عرض مفيد مختصر ذو فكرة جميلة )

الهدف: استعمال العروض التقديمية كطريقة ممتعة وسهلة للحصول على الفائدة.

---

http://up5.m5zn.com/mdif6z5posn7/pen.zip.htm



تفضل وانقر على الرابط

---

---