![]() |
اقتباس:
مَساؤُكَ عِطر أَن يأتِينِي هَذا الحُضُور مِنك يا مُسلّم يعِني أَني فِي وجهَةٍ صَحِيحَة وَ يعنِي أَنك منحتَنِي مِن الحُبُور مَا بَنى لِي طُموحاً أكبَر فِي هَذا المَجَال مُمتنةٌ لك وَ أكثَر http://ayah227.googlepages.com/wh_73073504.gif |
http://ayah227.googlepages.com/coo5.jpg أَغْصَانها تُرَددُ : [ شِتَاءٌ أَخيرٌ لنا ] ..! • • http://ayah227.googlepages.com/coo8.jpg [ بِحُبٍّ يرْقُصون ] ..~ • • / ورد فاتنةٌ عَدستكِ ..، [ فاتنـةٌ جداً ].._ ماشاء الله _ للحدّ الجَعلني أتصفحني في أضوائها ..~ • • دُمتِ وَرداً |
اقتباس:
يَا الله لَمَاذَا أَبحثَنِي بَعد كُل حُضُورٍ تَرتَكِبُه يَا قَايد ؟ كُل شَيءٍ يَتفَطرُ مِن حَيثُ التَعبِير أُجِدُنِي صَغِيرَة وَ الحُرُوفُ تَكبُرُنِي ! كُل مَا قَد أَتيْتُ بِه أَحسَستُ بِ أَنِينِه المُرتَكبِ عَلى حَافَة الأشيَاء الصَاخِبَة كَأن تِلك الأمكِنَة تَعوِي ـ تَشكِي عَدمَ الالتِفَات لكِني وَ عَلى غَيرِ تَأَهُب وَجدتُ بعضِي فِيهَا كَونتُها وَ كَانتْ - وَ وَقعتَ أنتَ بَينِي وَ بينَها عَظَمَة لا شُكرَ يَفِي - وَ لا شَيءَ فَوقُه وَ لا دُونهُ حَتى يَفِي يَارب شُكراً لأنك جَعلتهُ هُنَا http://ayah227.googlepages.com/wh_73073504.gif |
اقتباس:
وَ أبقَاكِ النَبضُ فِي قَلبِي | يَا بَسمَتِي http://ayah227.googlepages.com/wh_73073504.gif |
’’ ورد عسيري ’’ لقطات بإطار من الجمال كلك ذوق محبتي |
اقتباس:
سَلمتِ ــ وَ حُضُوركِ http://ayah227.googlepages.com/wh_73073504.gif |
اقتباس:
نَجمَتِي ، أُخبِؤُهَا فِي جَيبِي وَ أُقربكِ لِقلبِي ـ و أَراكِ هُنا ف ابتَسِم اشتَقتُكِ http://ayah227.googlepages.com/wh_73073504.gif |
: : : هنا مساحة للتماهي مع الوجود والأرض وتقاطيع النضرة.. فمُ الهواء المطلق حين انتظر رئة المعنيين بالحياة.. زمناً ليس بالقصير، أولئك الذين استجدوا طويلاً من هم يبعثون الروح في يباس الموجود. : هنا يا ورد.. المهمل حين تمتد إليه يد الإبداع فيتصيّر لحياةٍ تتوحد بالبقاء الإبداعي. : كان علينا التمهل كثيراً بين التقاسيم العابرة، كان علينا الانتباه جيداً إلى كوْن أنّ ما حولنا كائن ناطق، لولا عجلة أقدامنا وأعيننا التي لا يجذبها سوى السائد المعتاد، فنثرت الموت فوق الموت بلا هوادة.. حتى احتاجت هذه التقاسيم لكِ أنتِ تحديداً.. فليس الجميع قادر على هذا الإتيان/ المبهج.. وعلى بث الحياة الوضعية في الوضع الموات. . |
الساعة الآن 04:25 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.