![]() |
أنا لا أقرأ [ حتما ] أصور جِدّه قبل [ تطيح ] شمس الجمعة وتنــام : http://www.up07.com/up7/uploads/d1ada0efed.jpg . . http://www.up07.com/up7/uploads/e9e4f04a67.jpg |
http://www.6rb.com/songer/x/Leb/fair...3ffff2b6c4.ram أنا لا أكتب حتما [ أجمع ما يمكن جمعه من الأسماك ] : http://up.damasgate.com/files/n7uury...vpsv_thumb.jpg http://up.damasgate.com/files/wlyd1f...9ld8_thumb.jpg الأسماك كائنات شفّافة جدا صادقة كعيونها البريئة العارية من [ الخداع ] .. هي طرف حبّ آخر مخلص للحياة حينما توفر لها الظروف الملائمة للعيش معها بصفاء صدق وأريحية نقاء .. والدي عندما يراني أُخرج إحداهن من حياة الماء بعدما نزعها الموت يُغيظني بقوله في مأزق للموت : [ سيمضون مع زيف أصدقائكِ ] ! فأردّ عليه : لعلني كنتُ الطرف الّذي لم يخلص ! أرى في عيون الكثير تهمة تفوح منها شرارة كوني أجمعها من أجل [ الزينّة ] وترطيب الطبيعة الصناعيّة بجمالها ولم يدركوا أني غارقــــة في عيونها البريئة العارية من [ عيونهم ] . * في الصورة حاولت التقط لكم سمكة سوداء تُسمى [ الزبّال ] لأنها تهتم بنظافة الحياة وسط الحوض لكن" كل ماقربت من يمها فتحت فمها تظن إني حامله لها زبالة :) " .. شكلها غريب غير كل [ الزبّالين ] الّذين جمعتهم من قبل وبصراحة رغم سوادها أراها بيضاء كنظافتها .. |
|
العصافيرُ .. دوماً ... نسمعها
سَحر دوماً ... نقرأها الأول .. صوتٌ هادي .. وبلبلة نكادُ نرقص عند سماعها الثاني .. حرفٌ راقي .. أجزم أنه لامثيل له سَحر .. أنتِ ... مذهلة .. كوني كما أنتِ دوماً وأبداً دمتِ بفضل .... |
ونّة ألم ’ بندر بن عبدالله مشاركتما كانت [ كتابة ] أبدع من [ قراءة ] شكرا لكما وللنور الذي حضر معكما |
أنا لا أكتب حتما [ أفكّر ] ولا زلت أفكّر للآن في التهمة التي دسها الكثير في جيوب [ الجينز ] http://www.up07.com/up8/uploads/02c2286443.jpg في الفترة التي عاد فيها الكثير من أبناء الخليج بعد غربة مترفة بالفكر إلى أوطانهم حضرت معهم الدعوة بالتحرر من [ الثوب ] الخليجي واستبداله بـ [ الجينز ]. ونادى أكثرهم إلى رسميته ليكون حاضرا بالأماكن الرسمية .. وحدثت آنذاك ضجة هوية ولجة رجولة مهدرة وكلام كبير [ أوي أوي ] حتى تصعّد الخوف على سارة من كونها تنحرف لتتخيّل فارسها بالجينز بدلا من [ البشت ] والكرش الّذي يكاد يمزق الثوب.. وضاع مَن قدم إلى الوطن في الوطن .. واعتزالوا الواقع بجينزهم . من تلك الفترة التي كنت لا أعي فيها غير اكتشافي لدوران الأرض إلى يومنا هذا ولا زلت أفتّش عن التّهم في جيب الجينز , ولم أجد [ مبرر ] ! لذلك لا زلتُ أفكّر بصوت غير مسموع |
الوطن...!! مزقتني أوردة مدني ..في غربة وطني فنزفتني تاريخاً مسطراً على جدراني الفاصلة بين حاضري التائه ومستقبلي المجهول .. أي وطن يشدني لأحتفل بأعيادي القادمة فيك يا وطني ؟؟ |
اقتباس:
ياالله ! ياأميرة .. |
الساعة الآن 10:54 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.