![]() |
لقلمك جماله الخاص
عطر أسترق النظر لحرفك كلما دخلت الأبعاد دمت ِ بجمال |
يَااااااا رَبْ .
حَتى فِي الْإغْمَضاتِ الْشَيَّقةُ الْشَقيَّة ثَمّة مَالا يَرَاهُ سِوَاكَ ثُّم أنا فيْ الصّوْرَة عِنْدَمَا وَقّع لِي فِي الْجُزْءِ الأيْمَنْ .. أسْفَلَهَا ، وَ تَحْدِيْدَاً حَيْثُ وَرِيْدُهَا النّابِضُ : ’’فِيْها : عِرْقٌ ، وَ تَعْرَقْ ../ إذَنْ : فَ [ الْجُدُرُ تَعْرَق ] حَسَنٌ يَاحَبِيْبَتيْ .. لنَتَحَسّسْ عِرْقَهَا وَ نَتَوَجّسْ غَرَقَهَا حَدّ نُقْطَةٍ تُسْقَى .. مِنْ [ غ ] فَانِيَهْ . .. هَاهُوَ الْعِرْقُ .. يَبْدَأُ ، حَيْثُ انْتَهَتِ الْخُطَى .. : - [ أصْلُهُ ثَابِتٌ وَ فَرْعُهُ لِ أسْمَاء ] أيْضاً . - [ تَحْتُهُ كَنْزٌ لَنَا ] أيْضَاً . - [ فَصْلُهُ نَابِتٌ وَ زَرْعُهُ للْسّمَاءْ ] أيْضَاً . - [ نَحْتُهُ كَنْزٌ لَهَا ] ../ وَ لا أيْضَاً إلاّ [ جَنَّة ] ’’ ... / عطْرٌ وَ جَنَّة تمردتي على آلـ 28 حرفاً فغامرتي بأنصاف الحلول إلى الحلول المستديمة أيتها الديمة .. أنتي هنا كفرتي بالكلمات الرثة وآمنتي أنه لا يصل إلى القلب والذائقة الا الحقيقة والحقيقة فقط يا أنتي كم أنتي مجنونة /.. لا تعترفين بحدود الإبداع وإن طلبت منك أن تتوقفي عن الكـ(.)ـابه هل ستفاجئيني بنص يعيد ترتيب حروف الهجاء ويبدأ من الحرفر آلـ ع كأول الأبجدية ومن ثم آلـ ط و آلـ ر .. الخ فاجئينا يا روح الأبجدية يا /عطْرٌ وَ جَنَّة باقات أنا وأنا وأنا .. الزيادي |
هناك باب ظل مغلقا ترصده تفاحة وغراب وشهوات وسجدة مشوهة جنة العطر حشدت السماوات والعالمين آمين 00 آمين |
اقتباس:
|
: هَذا يَحدث جداً يَا أسماء : أنْ ، أُبقيني فيّ مَمهور لـِ الْموت وَ بعده ، أُبقيني فيّ .. عَلى قدرٍ مِنْ الْحذر وَ الْخوف وَ القَلق ، أُبقيني فيّ .. أصعدني لـِ السماء وَ أتلاشى .. كـَ السنابِل كُلّما تَطاولت بدَدتها الْشّمس ! أنْ أتمدد عَلى بُقعة ظِل الغْياب .. وَ أشيّد كبريائي عَلى غيرِ عَادة وَ أصمت كثيراً .. هُناك فيْ المَنطقة الْتيْ ينساني فيها الْفرح .. حينها أتبَخّر وَ يَهرب مِنْ بينِ أصابعي عَفاف التّفاح ، وَ تَحتضر بَراءة الْشهوة الأولى ! وَ انّي أفهم تَماماً : [ كثرة التّحديق فِيْ الأشياء يُفقد البَصر .. وَ يصغّر الأشياء ] ! لكنني كُنت أجهل أن مَعركة نَابليون الْحقيقية أنْ تبَقى جوزفين كَما هيَ فيْ غيابه ! ، أسماء ، كُنت فِيْ الولادة .. ، لَكنني مضيتُ مِنْ هُنا كبيراً بَحجمِ حَرفك ! محبرتك زاهية .. راقية .. خلاّقة .. مُدهشة .. وَ أنتِ [ طيّبة جداً ] كـَ الصلاة ! |
اقتباس:
وآمين وآمين ثم آمين عليك ما تذرف اهدابي سلام لك وليوم ميلاد ايتها المسافرة كالبرق الراكض خلف الغيوم سيّدة الابداع تتقوقعين في ارجائي اميرة من غيوم كلما امطرتني ازددت شوقا للظمأ اليكِ نرفع كفوف الآمين ان لا نحرم من هذا الخيال الخصب شكرا ان كانت تفيء بالغرض ماكث بإصرار حتى ارى الشمس تعاتبني الغياب |
لـ تعلمي أن روحي كانت قانته .. في محراب حرفك ِ .. الواعظ والداعي إلى .. الـ صمت .. والتأمل .. وفوق ذلك .. مافتئت .. أردد : ( آمين ) .. ( آمين ) وأرى ساعتها .. أن الأفق .. يزداد إتساعا ً .. وتزدادين .. إرتقاء ً وأبتسم .. مع كل إرتقاء .. يحتضنك ِ بـ لهفه ..! لـ أجدك ِ في نهاية المطاف .. ( دعوة ً من نقاء ) .. ساقتها كفوف الأرض .. حين هم الصبح .. بـ كشف جبينه .. لـ يخّر .. ساطعا ً على وجه .. روحك ِ .. الممتده .. بإمتداد .. الألق إعجاب لاينتهي .. وحنين .. دمت ِ بود ,, ح . ح . ح |
هنا تكون الإضاءة : [ إضاءة ] أو بـ الأحرى ، هنا : رئة تجبرنا على التنفس http://www.aylol.com/vb/images/smilies/rflow.gif |
الساعة الآن 05:38 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.