|
سعد المغري ..
تلهفك لردك , وعشت معه لحظات اجمل من ادراكها كلي امتنان لك على هذا المرور العابق بطيب أصلك دمت بخير |
اقتباس:
رُبما كتبت هذا سابِقاً . و لكنني الان لا أعلم ما أكتُب يا ياسر : أربكت كل مافيني . دعنِي أُلملم الحروف .. و احاول أن أتلعثم ها هُنا : لاحقاً . باقة ورد . : : |
م . عبد الله الملحم
ولأنك انت من كتبها , كان لها أثرها البالغ في قلبي وروحي لا تكترث ولا يربكنـّك ما أوصلني اليه قلبك الأبيض اشكرك جدا , كن بالقرب دائماً يا ملائكي |
ليس جديراً بالذكر ؟! كل ذاك السلوان المختنق على صدرك باتت براهينه وخيمة حيث أن باقة الورد التي ناولتك هي يد الحب في عيده لم تكن كافية لفداء صدرك بدلاً من نحره ! ألا تشتم ذلك العطر الجائر حين هرب إليك خاذلاً باقاته ؟! لا تجبني لأني لم أسأل حتى الآن ... بل أنا في محاولة خجولة لإراقة الحرائق في عقر دار الحدائق .. ياسر يا سرّ الله في شامه .. كان الذكر جديراً في لبّ الإنهيارات الملولة والتي جاء بها حرفك جهوراً كخطيب ناعماً كحرير وحادّاً كمنجل ! للذكر الأخير .. وبمناسبة إحداهنّ بأقل من ذكر اسمها و بأكثر مما اكتسى به الملحم من هدايا .. هذا النص مُبهر .. |
الفاضلة صبح ...
دائماً تهبين النص حلة جديدة بطريقة فريدة لذلك انتظر ردك في كل النصوص هذا التقمص يعني انك قرات ظلال الحرف وبالتالي ساكون سعيداً لأني احسست بروح النص دمت بخير وشكراً على كرم الحضور |
: ياسر ، كلما قرأتك .. تفيأت فيك ، لم يكن بوسعي إلا أن ألتصق بحرفك ، وأردد [ طمأنينة يا ياسر ] ! رائع في خروجك عنك ، وعابق ! |
أيها الكريم .. حين يرخي الصباح هامته لسطوة الشمس .. حين تمتد الساعة لتحقق رغبة الدقائق في جشع تكاثرها .. فلا يلام الصباح ولا تخون الساعة كبرياءها واعتزازها .. هل تعرف أيها الكريم .. نصك هذا وراءه قصة لم تتضح معالمهاا ولكن لم تترك تفاصيلها .. فجاء النص ليزرع التساؤل عن هذا المعنى لم جاء هنا .. وهذا السطر ما وراءه .. ولكن أعطانا صورة لإنسان كريم بهي نقي .. أعتز كثيرا أني اقرأ له سابقا .. وأعتز أكثر بقراءتي لنصه هذا .. لك كل التحية والتقدير
|
مروان ابراهيم
لذلك احب أن اراك بالقرب دائماً , اعتز جداً بما قلت يا مروان دمت بخير |
| الساعة الآن 06:23 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.