![]() |
: : لا وجود لــ وسائل أمنة في طرق الليل المؤرقة منذ زمن . و حين تفكير : الحزن : قريب . و قليل : الذكريات البيضاء ــــــــ راسِخ . الــ لإضافة سعادة قريبة أتمناها لي و لكِ و لــ كل ليلي التفكير . رائِعة التدوين و مبدعة التنيون . .. شكراً لا تنتهي . : : |
بوسع الطاولة العرجاء أن تدير الكؤوس أحياناً فلا تشغلي بالكِ إلا بالنخب !
الصُبح... نعم بوسعها أن تدير الكؤوس بصعوبة متناهيه.. السؤال... إذا كانت الطاولة قادرة على ذلك... فمن يدير القلوب والأرواح متهالكة يا صُبح...؟ الحقيقة.. أنكِ من الشفافية للحد الذي جعلكِ ترين هذا النص يغوص في منتهاكِ .. ماهو إلا جنون ليلة ,وسكون لحظة..وفكرة أبت إلا أن تكون... شمسُ أخرى حضرتِ.. |
البهي عساف المقبل.... الحركة اللولبية في النص لم تكن أكثر من حيرة المستبطن من الأفكار محدثةً اهتزازاً ملفتاً .. الحيرة في عينيّ طفل لافته حتى ولو كانت غامضة... لاشأن لي بالباقي , فعندما أمسك القلم أنسى من أكون تماماً وأنسكب أنثى جديدة... العساف... يعجبني الحضور الذي يترك انطباعاً عن المقروء بقراءة شخصية مقابلة ولو كانت مختصرة وأنت رددت وأثريت النص بفكرة.... حضور محبب للقلب حضورك... أهديك شكري سماء بلا حد...... |
جنون لحظة كفيل بأن يحولنا إلى قديسات ها أنتِ تتمتين بينكِ وبين نفسكِ كقديسة أخرى تلقنني التلاوات بنقائها التام... لسان حالكِ يقول من تواضع لله رفعه وترتقين ترتقين في عيني لسمائها الثامنة... نفثة.. في روح النص استودعتُ الله بعضي... وأنتِ نفثتِ بعضكِ فيّ وعوضتني ماخسرت... ..تجرجرين الماء في ظلك... |
المهندس عبدالله املحم... ولليل وسواسة الكفيلة بي ,وبك ,وبكل ساهر ليخرج شفتيه من صمته الأسود ويلقي في حياضك همسة سمراء... وتبقى الإضافات واردة, كحل جانبي يقوّم التحسينات المستجدة على الذات.... ياصديقي.... حرفكَ دانٍ , وفكرك عالٍ... |
أبحثُ عن هذا منذُ "شعر" إنها ساعة إضافية ليومي المكتظُّ بأجسادِ التَّعب.. نهله محمد شكراً لحرفكِ الـ مريح |
محمد السقاف... وقوفك هنا يعني بأن الصفحة ستصبح مساحةً من نعناع... فشكراً للنعناع وأنت |
الساعة الآن 08:27 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.