![]() |
اقتباس:
حَسناً يَا حَمد .. ولأنَّك البَازُّ فِكراً وَوعياً وَ يَهمُّني جِداً أنَّ أكونَ فِي ذاتِ ضِفافِك سأحتَفِظُ بِردِّك هذا فِي قنِّيْنَةِ عِطر ليَتعتَّق مَعها .. وأستَنشِقُ عَبيرَ مُرورِك الأجمَل وسَتظلُّ نبرتُك العَذبة ../ مُعشبة وخضراء رَطِبة .. وأكثر شُكراً كأكمَل ما يَكُون الشُّكر . . |
اقتباس:
الاخْضِرارُ حَيَاةٌ .. مَا زِلتَ يا عبدالله تُجِيدُ صِنَاعة الكلُوروفِيْل فِي أورِدَةِ الشِّعر وتُهيءَ النَّبض كأبْهَجِ ما يَكوُن في كُلِّ مساحَةٍ تُقيمُ فِيها وتَستَودِعُها حَرفَك جَديرٌ أنتَ بِكُل جَميل يا رائع امتِناني فِي كُلِّ آن . . |
اقتباس:
فَاطمة العَرجَان .. وأنتِ مَن تَمنَحِين الرُّقِيَّ صِفَتهُ وخصائِصه .. اقرؤكِ جداً وأشعُركِ تدفعيِن الأمام إلى الأمام بِجمِيل فِكرك واتِّزان قَلمِك ولكِ أن تَتخيلي حجم بَهجَتِي بِحُضورِك وحديثِكِ المَطر شُكراً لا تبُور . . |
اقتباس:
مَاجد العِيد .. الشَّاعر الفَادِح الذي يِسرِقُ الغَصَّة المَخنوقة مِن أفواه الفُقراء ../ ويَمنحُها صوتاً يَسَع الكون .. يَطحَنُ الشَّمس والفَيء ويُوزِّعُها عَلى المُحتاجِين بالتَّساوي يَكتُب الذِّكريات اللاذعة وَوجه الريف الدَّامع وأسئلة الأيتام والعُصفورة التي فزِعت فهاجرت عُشها وجَبين أمي وضَوع الأرضِ المُبلّلةِ بالمَطر .. وكُل التفاصِيل الصغيرة جداً في مَقطوعةِ دَهشة ويَهبُنا نافِلةَ شِعرهِ فنغرق شُكراً بلا حدٍّ لأنكَ هُنا . . |
اقتباس:
لَطالما آمنتُ أنَّك كَونٌ يَحُدُّه البَياضُ مِن جَميع جِهاتِهِ وأنَّك ماءٌ استودَع الأرواح نقاءهُ وَ طُهرهُ حُضورُكَ مُضيءٌ وفي نكْهَةِ الصباحاتِ الحنونة شُكراً لك كَما ينبغي . . |
اقتباس:
تَعرفين جيداً كيف تزرَعين رئتي بالوَرد وتُرتبين النّبض بِحُضورِك الربيع شُكراً وأكثر . . |
اقتباس:
أحبَبتُ الرَّماديّ يا مَروان .. أتتبَّعُه مُنذُ آدمِيَّةِ الدَّهشةِ فِيك وأشعُرهُ نابِضٌ بألوانٍ قُزحية ../ وأسمَعُ فيه شَعبٌ مِن فَرحٍ يَهتِف لَك أماني الضوء .. والكثير مِن الامتِنان شُكراً واسِعة وأكثر . . |
اقتباس:
الحَديثُ عَنكِ لا يَحتَمِل ( . ) نِهاية .. وتعلمِين جداً أن اقتِرافي لذلك يَعني : أن أكسِر أصابِعي بِمُباركةِ العَجز حُضورُك مواسِمُ نوَّار ../ وثمَّة باقَاتٌ في القلب لـ ربيعكِ امتِنانِي بلا حدٍّ . . |
الساعة الآن 08:18 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.