![]() |
|
: القديرة : ريمة ، ممتن لهذا النّور الوافر ، شُكراً كثيراً . |
: ميسون الرملاوي ، جميل هذا الحضور و يانع ، شُكراً كثيراً . |
: القديرة : رحاب حسن ، شُكراً على النّور الذي تركتيه قائم هُنا ، شُكراً لكِ . |
اَلْمَرْوَانْ وَرَبِ ن وَاَلْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُوْن أَنْ رَبْكَةَ يَّاءٍ بِهَكَذا نُوْن تَهِبُكَ سَلْسَبِيِّلُ اَلْلُغَةِ بِإتِسَاعِ اَلْكُوْنِ وِدْ |
مــــروان ! |
يحق لسعد أن يعقب اسمك ممدوداً بتعجب .... كل مايبدو فارقاً بالنسبة للدهشة , يتوجب الشرطة المنقوط أسفلها ووافر وجل .... ماهكذا نورث الحزن حزناً ...! ولا هكذا نكتب حنيناً مبكراً , نبتكره لغيابنا القادم , ونمضي بعد ترجل السكر ...! في الحياة ذكراهم , ومسلك للدعاء , وسكينة ترحب بك مع أول صفحة تقلبها في كلام الله ... هذا النص متاهات بميزة وجود المرايا , كلها تطفو بالقاريء , تصعقه بالبقاء داخله والبحث عن مخرج دون أن يصطدم به , ومع ذلك الخروج منه مكلفٌ بالنسبة للجبين /الحنين ..... مروان ,,, الفتائل مدلاة تنتظر شرارة ... ونحن نحتاج أبجديتك لنزهو بمكانتنا كمتقفين للفرادة .. |
للرفع /
|
الساعة الآن 06:33 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.