|
أريج :
العيد : ذريعتنا أمام الحزن لنفرح لو للحظات .. جميل هو ذلك الجسر الذي نصنعه فوق أنهار الحزن للعبور لفرح .... قد نسينا ملامحه كل عيد وأنت فرحة |
اقتباس:
قد تكون .... !! قادر على منحه ... ؟ لأنك غني .. ...... وقد تكون ...!! محتاج لأخذه .. ؟ لأنك فقير .. .... الغني والفقير ... انســــان .. كل عام وأنتِ ... انسان !! |
نجيد قتل الفرح / / !!!!!! |
اقتباس:
الفرح ولد قتيلا ... |
.. العيد لم يعد من أجلنا .. |
العيد :)
هبة من الله .. تتجدد كل سنة لنتذكر الـ فرح الذي قد يُسرق منا |
العيد ..........
عن أي فرح تتحدثون .... نستقبله بالدموع .... بزيارة القبور .... لذاك الذي كنا نقبل يديه ... صباحاً ... لذاك الذي ... نستقيظ لصلاة العيد ... على صوت تكبيره ... الله أكبر .. الله أكبر ... الله أكبر لا إله إلا الله ... الله أكبر ... الله أكبر ولله الحمد ... تستقبلنا ابتسامة لا زال طيفها ... يملأ الأمكنة ( يالله يا محمد .... الشمس قربت تطلع ... لحق صلاة الفجر .... على شان نروح نصلي العيد ) أنا الآن أوقظ أخوتي ... وقبل أن أتأكد أنهم استيقظوا .... أمضي هارباً خوفاً من أن تصطدم عيني بعين أمي ... فكل منّا كان يقاوم دمعة ... ............................. . ...................... .............. ...... ... |
مساؤك خير وفرح حمد الرحيمي وجميع الأصدقاء الكرام أتوقف هنا لنجعل عيدنا مميزا بأجمل حوار وعوداً على العيد وأفراحه فهي لن تكون على حسابه بل على حساب المبادئ الراسخة فينا ... فأنا أخفي أحزاني أي ألبس أقنعة / أكذب لأجل إسعاد الآخرين ... فأنا هنا أجيز الكذب وأسوغه لإدخال البهجة إلى نفوسهم ... بمعنى أتخطى مبادئي لأجل ثمرات إسعادهم ... أليست هذه براجماتية ؟ :( ليست برجماتية أستاذي الفاضل حين تغمر الآخرين بالسعادة رغم ما يعج داخلك من حزن فهي نقطة إيجابية تُحسَب لك ، لا عليك البرجماتي لا يهتم لسعادة الآخر بل يسحقها من أجل مصلحته الخاصة وهنا الفرق بين المحافظة على مبادئنا وقيمنا كمسلمين وبين النظريات المستوردة دمت سعيدا |
| الساعة الآن 02:38 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.