![]() |
. . ننسُجّ الحُلم , والواقِع ينسجُنا . قيدٌ من وَرد وكيف لايَكون لكِ من معرفكِ نَصيبَّ ! , وأنتِ الحدائِق والأريافَّ والبُحيرات . أهلاً بكِ , وشكراً بحب. |
. . بَل أسَراري عَبثية للغايَة , لا أعلم كَم من حُلمِ عابرَ أخوضهُ في السَنة ! ولكني وبِكُل عبثِ وبَعثرة , أُجيدُ إغراقي أكثر وبطفولة مُتأخِرة في بُطون " ياليتَّ " . الأُستاذ : وئيد محمد وبحضورك أَخرجت من إمتِناني ثقبٌ آخر يسمح لنورِ الشكر بالوصولِ إليك أَكثر. شكراً , وأهلاً بكِ دائماً . |
. . أَعيت المَشاويرَّ خَلايا الإقتِفاء , وأرجُلَّ التلاحين ولا أُخفيك سيدي خالدَّ أنها وبكل عَبث أفسدت أخلاقِيات القَناعة والكِفايَة فِيَ . الفاضل السَيد / خالد الداودي رائِحَة سلطنة الحُب العَريقَّ, وعظمَة حبكَة الإحساسَّ والقِيم, ودماثَة الحَرف اللذ الساحِر . كيف لايَسعني الإبتِسام والإبتهاجَّ وأنا اقرأ قِراءَة الجوزاء لِعمر حَرفي الصَغير . حضورِك ووجودك دائِماً مايختلف عَن الرتابَة والإعتِياد وكذلك بَث الدخون في أَرجاء الأعيُن . الأستاذ خالد : شكراً لحضورك الكَبير وهطلك العزيز ها هُنا. تحيتي |
أحب الدفء في حرفكِ ياحصة .. وسأعود له سأعود.. |
. . وأُحب قدومكِ هُنا والله أُحبه . عودي . . |
كُنت قريباً مني لِدرجَة .. الابتعاد .
قُلت لك ذاتَ بَحر , أفسح الحُلم عَنا قليلاً , عَله لا يُقابل الوَاقع في أعينك آه ياحصة ! الفلك لايفتأ عن تغيير كل شيء , حتى نحن .. لم نعد نحن , نشبهنا كثيراً , وليس تماماً ! أحب فيما تكتبين النضج , أشعر معكِ أني موعدٌ مع حكمة .. قلما أجد ذلك في نصٍ نسائي .. النسوة , يملن إلي حديث العاطفة , وأنتِ توازنين بين الكفتين ببراعة.. عدتُ الآن , ليس فقط لأنكِ تحبين عودتي , بل لأني أحب أن أكون جزءاً مما تكتبين .. |
الساعة الآن 08:44 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.