![]() |
|
لقد توحدت مع هذا النص الى ابعد حد
حتى انتقل الى روحي بالحلول والانتثار أصبحت اشبهه تماماً وزعموا بعدها بأنني مغرور جداً لاشيء يشبهني تسكنني الأنفة لأنني بدوت وسيماً أكثر من ذي قبل وأنيقاً بلا ربطة عنق جميلة وإنما بفكرة جميلة ومفردات حاذقة هكذا كنت ابدو ,حين كان النص يبدو رشيقاً كنت لذلك سأعدو في كل اتجاهات الكمال |
لن تكون كل الصور حكاية متفرّدة, إلّا إذا كانت مخزّنة في عقلين: القلم - وقلب القلم أنتِ عقل قلبه, وبنفس العجب تتخيلين فتاة صدّاحة بقصيدة وأغنية, نكاد نعرفها تمامًا علّقتُ: أعجبني . |
تُمسكين جيداً بيد الروح كلحنٍ يمس وتر القلب .. ويأسره ... فمذ عهدي بعبقها .. وأنا لازلت أرى روحي تجلس على شُرفة القلب .. مُنصته لها .. ووقع العسل جلّياً في خطوة حرفكِ يارحيقية .. وختامك المسك :) لا عدمنا هذه الجنة .. وآمينٌ كعطر .. |
|
|
يقولون أسماء و عِطْر .. لكنني سأقول : يا جَنَّة و ستتأنَّق أحرف الجنَّة بكِ , أيُّ رقصةٍ استحضرتها تفعيلتُكِ ! و من أيُّ كوْنٍ هو النَحْل في قلبكِ .. كي يأتي بِشهْدٍ لا يُشبهه الشَّهْد ! كنتُ أترنّم عبر تفعيلاتكِ مُنذ الحَرْف الأول و أرقُبُ الفتاة عبر الرّيح بأجنِحةٍ بيضاء صنعتها من عُنْوانكِ حتى إذا ما استكانت بي حين سطوركِ الأخيرة .. تنهّدتُ عميقاً : إنه حَرْفٌ و حكاية و تفاعيل .. تُغنّي لها السماء يا أسماء , |
|
الساعة الآن 11:15 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.