![]() |
متبع بشغف
لكتابات وتعليقات الزملاء الأعزاء |
اقتباس:
أهلاً وارفة بالشِّعر الجميل : شيخة : ) إطلالتُك مُبهجة جداً والله ولِم قرأتِ في الشيفرة نواف التركي ! |
اقتباس:
الشبابيك والطير والابحار ذاتيا " ما درينا " ربما توحي انها لأنثى </b></i> |
كثرة مفردات الأفعال في الأبيات تقول بصرامة أن الفضاء الشعري لديه/ا يتشكل من خلال القادم بمعنى أنها تكمن في اللحظة لكنها تطلب المستقبل باستحثاث وقد يكون سمة من سمات قصائده،ا. |
مساء الشعر وأهله.
قصيدة مقتضبة.. بمشاعرها بحيثياتها بتركيبها وكأن الشاعر مثلما حصر نفسه في زاوية ضيقة بالقافية حصر مشاعره ايضاً.. ابداً هو ليس بمقتنع وهو يكتبها فبالرغم من انها جاءت كوردة رائعة يمكن ان تقدم لحبيب الا ان مدى رضاه واضح الشاعر هذا كلما كتب اكثر كلما ازداد جماله وتوهج.. عرفت هذا من خلال الطير الذي ابتدأ في عجز البيت وامتد حتى اخر الفكرة في البيت الثاني كاملاً.. شاعر مليء بما لديه لا تعجزه القصيدة ولكنه يرتاح اكثر كلما كتب اككثر. قرأت له كثيراً واشم رائحة اعرفها.. ولدي اسم مباشر لكن لن اعلنه الآن حتى لا اكرر شطحاتي السابقة. على المنصة اتابع.... |
- أكرم التلاوي ، حدسي يُخبرني أنَّك تُخبيء الكثير ؛ ) اقترب أكثر - وديع وسماء واصِلا هذه الرؤى الجميلة ، تقتربان مِن خلالها كثيراً ، أجزم بذلك |
القصيدة لشاعر وهو قريب العهد بأبعاد إن لم يخب ظني |
اقتباس:
- قراءة مكثفة ومُرتبة وفاحصة جداً يا مشعل ، تُشعِرني أنَّك تقرأ الأبيات بكامل تأنيك ، وأنت تُشعل حواسَّك لاستقبال الشعر - أكرم ، جميل هات ماعندك وانثر ما بِجعبتك : ) |
الساعة الآن 11:34 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.