|
آه يا حرارة مدمعه صار ضايع بين وجهه والملامح يبي يعرف.. لو مجرد معرفه وتبقى روحه خايفه منهو الي.. واقف(ن) ضده معه مره في ضيق السعه سأل نفسه وجاوب يا ترى حاضر أنا أو حضوري كان غايب وارتفع ليما حضيض الأسئله وانكسر فيه انكساره صار يدور.. عن بعض كله معه |
وتغيب
واعلق ادموعي قناديل |
كنت احسبك وايد وفي كنت ارسمك باحلى صور كانت تقاسيم الهوى تمشي على أحلى وتر لكني يا طيف العمر ماني خشب عود ووتر ماني زجاجه من العطر لو تنتهي ماهي حسافه تنكسر انتا بشر .. وآنا بشر كنت انا شاري بالوفا وانت الي بايع بالغدر بعتك خلاص من دنيتي ودست الهوى وسط الصدر والي انتهى .. راح ومضى ولا عاد اله أدنى أثر |
تمر امرار في بالي واحاول اذكر النسيان وكلما أنسى أتذكر |
ما هي صدفه تذبل أوراق الشجر ومو غريبه نموت سنين العمر عطش داير في سمانا سيف يذبح في هوانا ولا يخلي له أثر الصداقه والمحبه أشياء نقتلها بيدينا ويا حسافه هم يسمونا بشر |
كان وعدك لي كلام رد واجب والسلام أقول.. (القتل عمداً حرام) |
من عرفتك .. صار طعم الليل مُر |
للحين! شالوا احتمالات الهوى واقفوا ما عودوا للحين تناسوا وعودن لا طرت في القلب غصه كنها .. طاري البين قلتي تتوبي م الهوى وتتعوذي منهم شياطين مو طبع الجفا فيهم؟ تبت أياديهم أما الوفا في خاطري كان تخمين |
| الساعة الآن 10:02 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.