![]() |
اهلاً يا صالح اهلاً برائحة الضباب والغيم والندى , كل الشكر يا أخضر ( : |
جميل يا سعد ..
نص مكتض بتكهنات الغد والأمس ، توجهما الرهان الأخير .. |
"اشربُ الشاي مع الطريق" أو تشرب الطريق مع الشاي والشاي يتبخر بالأسئلة والأسئلة تصير سحابة, تمطرُ بالقلق على الرصيف الذي تشرب الشاي معه يغسل جناح أرقك, لغرقك تطفو ونطفو معك وطريقنا للنص هو نفسه منك .. إليك . |
و ي ن ه م ر لتُعيد غريزة العطش دورتها ! , شكراً يا نوف جميلٌ حضورك وهاديء كلّ الشكر . |
مـا أبي بـاكر بدونك* الله . , عفراء ما دُمنا في ليلٍ فثمّة أمل في نهار ! وثمّة غدٌ سيلوح في الأفق . شكراً كبيرة لك . |
..
الله يا سعد .. هو هكذا شجي تغريد طيورك وهي قلقة وحيدة الجناح .. فكيف هو صديحها وهي تحلق لسماء اللقاء .. أسراب حروفك حملتني لزيارة الكثير .. تقديري .. |
من العنوان .. وحتى نهاية النص وأنا في متعة لا تضاهيها إلا متعة الجلوس لنص كهذا ..
رائع يا صديقي .. بحق رائع .. تأتي بابتكارات في التشبيه .. في الصورة ..هي مسرحية من فصل واحد وما أجملها من مسرحية .. كل التقدير .. كل الشكر .. على هذه المتعة التي منحتني إياها بالجلوس لنصك تحياتي |
حتّى الجبال لم تعُد آمنة يانهله الأعشاش تضيقُ على ساكنيها ويختنقون بالأسئلة ينقصني الجناح الذي تآكل بفعل الريح والمسافة و( ينقصني ليلٌ لأحلم ) * كل الشكر يا نهله قريبةٌ أنتِ رٌغم الغياب .. كل الشكر يا رائعة . |
الساعة الآن 07:47 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.