![]() |
" فرحه " رغم الوجع والألم إلا أن الحب هنا يتراقص باحساسك فاللحب بين حروفك دندنات وأغنية عذبة : مزهر حرفك عزيزتي " محبتي " |
برغم الحزن المستوطن بين طيات حرفك إلا أن الحرف يتراقص متباهي بين أناملك ليجعلنا نحلق معك بكل هذه العذوبة والجمال دمتِ ببهاء :34: |
عاشقٌ مبتور حلمه و موتور أمله كان من الواجب تحذيره قبل الدخول هنا ..
رسائل الشوق أشطان بئرٍ لاتجذب إلاّ وجعا .. فرحة :icon20: |
الفاضلة فرحة
هو رأي قارئ متواضع لك .. يتعكز على عجز حروفه وسقمها .. المقطع الأول من نصك .. وهو مقطع قصير .. كان يميل للمقالية .. بينما بقيت المقاطع كانت أكثر كثافة في عاطفتها وتشبيهاتها وجمالها .. بلغك الله الدرجات التي تصبين إليها في الدنيا والآخرة . |
اقتباس:
عذراً لتجاوز الآخرين ! بل والله قدير و قراءتك لي تفرحني جداً ، و يفرحني أكثر نقدك قبل إطراؤك .. ممتنة لك أستاذي الفاضل ، و لك بمثلها تلك .. يارب |
اقتباس:
كـ النور الذي يتضاءل حتى يخبوو و ينطمس ، ليت الذكرى تكون كذلك ! صبا أهلا بك للمرة الثانية و حتى اللانهاية ، شكرا لكِ كثيراً :34:! |
اقتباس:
ما إن يضوع عبق رحيقها مع ساعات الفجر الآتي ، حتى أرسل معه حماماتٍ بيضاء إليك ترفرف بفرح و سعادةٍ حولك ! ممتنة لك يا حياه :34: |
اقتباس:
حتى الرقص خجل ، و ذاك القلب لا يزال يمتهن اللامبالاة ! أُنثى ، ممتنة لفيض كرمك :34: |
الساعة الآن 11:58 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.