![]() |
: في البدء .. سأستعير الوعي منكم باعتباري من هواة الكتابة ( الوسيلة ) ،، الطامحين للكتابة ( الغاية ).. أو كما أحب أن أدعوها بـ " الرسم " . : أن تكون الكتابة الوسيلة .. فلا شك بذلك .. وأعني لمن كانت غايته الكتابة .. : ولكن أن تكون الكتابة الغاية .. فـ " الـ " موضع خلاف .. إذن قد تكون الكتابة غاية .. : وذاك أرفع الأدب وأبقاه .. ولكن ،، قد يتشكل المأزق ،، فـ تكون النتيجة " لغة " .. : وعليه ،، الكتابة الوسيلة .. الكتابة غاية .. الإحساس كذبة .. والقالب لغة .. مم تكون الروح ؟ * * إلى التساؤل أعلاه قادتني رؤاك أيها " القائد " . فـ شكرا ً .. لأنك توسّع الفضاء كلما أضفت جديدا .. |
اقتباس:
غادة الكاميليا ــــــــــــــ * * * لوجودكِ مباهجُ المطر . إنْ عظمت الكتابة وكانت [ الغاية و الوسيلة ] فلن يكون للكذبِ من طريقٍ إليها ذلك في استبدال إحداهما بأيّ شيءٍ غيرهما ... اللغة : ماهيَ إلا اتصالٌ بين المرسل والمرسل إليه . أتشرفُ بحضورك المضيء حدّ الشموس . |
اقتباس:
: وهذا ما أردت أن أستيقن فيه رأيك ،، إذ لا حياة للكلمات إن لم تنبض بقلوب ِ صـُـنـّـاعها .. ،، ممتنة لـ نورك .. |
الغاية و الوسيلة وما بينهما فسيلة فكرة .. ننتظر اخضرارها وتبرعمها على أرض اللغة .. ولك أخي الغالي...قايد الحربي غاية تبرر الوسيلة التي نبحث من خلالها تقفي أثرك .. وثروتك الغوية.. وثورتك الإجابية على الأدب .. دمت بالقرب وبالقلب .. تقديري . |
اقتباس:
غادة الكاميليا ـــــــــــــ * * * لعودتكِ مباهج من غيم ... ليس [ النبضُ ] هو [ الحياة ] فقط !! فكم من [ نابضٍ ] ميّت !! كل مابين السما والأرض : شكرٌ لكِ |
بعد آه ياراسي لعلها غاية ولعلها وسيلة اقول بأن الكتابة هنا سحر يلقف ما يكتبون احتاج ورقة وقلما لعلها غاية او وسيلة ولعلها خروج عن القاعدة كان الألم يعصف هنا والدمع يبحث عن موطء قدم اذن تمنحنا الكتابة بقلمكم ما ينعش نا بدون غرفة عناية مركزة وهنا غاية كي نسترد وعينا ووسيلة كي نهرب من رائحة الألم ربما --هلوسة جرح أصيب با لتيتانيوس فكانت غاية للصراخ والنذير أو لعلها وسيلة للشفاء ترجف أقدامهم فوق ألمي تحملها أذناي ربما لغاية كي ارتعد أو لعلها وسيلة كي أرتعد لكنني الآن اتناول مسكنا -- واسكب دمعة غاية ووسيلة |
نعم يا قايد
لأن اللغة عاهرة تفتح ذراعيها لكل متحدث |
اقتباس:
ــــــــــــــــــ * * * واخضرارُ قلبك وقلمك لم يثمر إلاّ قراءً تنتظرك بكامل الصبر والبصر . لمرورك واحةٌ من شكر و حب . |
الساعة الآن 08:18 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.