![]() |
(( حينما نُتْرَك أنصافاً لـ أنصافٍ أخرى قد تركتها أنصاف أخرى )) عندما تضيع الـ "أنا" العليا (العقل الجمعي/مفاهيم) من الطبيعي أن تتشظى الـ "أنا" الدُّنيا إلى أنصافٍ، وأكثر!، وعندما نتساءل!، ونبحث عمَّ نسميه - مجازاً - الكينونة، والملامح، نجد الأقنعة، وقد تلبستنا - سلفاً - في اللاوعي!. الأستاذة الرائعة / عائشة المعمري.. بحقٍّ.. نصٌّ يستحق التَّأمل. كل الود. |
اقتباس:
عبدالله ، بقعة الضوء تلك ، تراها أعين أعنيها وأكتب من أجلها .. أشكرك لأنك تمنحني مساحة من الثقة بما أكتب وكل عام وإنت بخير |
والله أوجعتني ياعائشه
فكم من أنصاف بالية استصلحها زمان لتذود ذاتها نحو زمان آخر يعتليها نصف زمن ويرميها ماتبقى من النصف . . لك تحياتي |
هذه الأنصاف كائنٌات مجهولة ، لاتفتأ بالبحث عن ذاتها بين أكوامٍ من الوجوه المستنسخة ..!! عائشة رائعة وأكثر ... |
اقتباس:
الوجع يحتاج إلى زمن الزمن الذي لا يأتي إلا بوجع أخر ويبقى الصبر جسرا لمواصلة الحياة دون الغرف شُكراً لكِ يا جميلة الحرف |
ن ص ف : النِّصْفُ أحد شقي الشيء
ولها مشتقات لا حصر لها . ونحنُ نُحاول تجميع النصف إلى النصف والانصاف التي تخلت عن شقها وعاثت بها الريح . لا بد أنها ندمت ولا بد أنها حاولت العودة إلى شقها يا عائشة هذهِ الفلسفةِ الفكرية التي تحتفظ بنا بداخلها ونحتفظ بها بأذهاننا ستبقى نُصارعنا وتُصارعنا ولا أحد منا يتنازل عن ما دامت الحياة تحتفظ بنا وما دام بني البشر يرقصون حول النار وهم سكارى وينقسمون إلى أنصاف تنقسم إلى أنصاف الأنصاف إلى أن تصبح شظايا ويصعب تجميعها بواسطة مغناطيس يجذب ويجمعُ ما إنكسرَ وأنقسمَ . دمت بخير يا نبيلة الروح والقلب |
لا يقطف من أعمارنا احدا عمر الزهور هو لنا وأن غابت عنها الشمس ليلا فتأكدي أن في اليوم التالى لها مطلع جديد والنصف الذي يترك نصفه عاريا في الطريق ليس سوى نصف جبان ميت ولكن لا اخفيك حقا أننا نحزن لتلكم الانصاف الطاعنه نص رائع واكثر حييتي يا جميله |
قد تبدو رحلة المناصفة حتمية حينما تصبح نقاط العبور كمصاريع اّمنة من بعض أسوارنا الشائكة, وقد تبدو في أحايين أخري كالحافز والجائزة فبعضها أولي بالرحيل خوف النشاز, النصف مشروخ حتي إشعار اخر ولعله ذات نصف غائب قد تنفس صعداء رحلة التحولات, وهاجرت في فضاء النصف طيوره بكل أرزاقها ومدّ جسوره لعمر أجمل في قادم مجهول.. الألق عائشة المعمري: أنصف النص فكرة النصف بمقدار ما يجعل انصافه بحاجة لنصف من الأبجدية (لم يرحل) ولكنه لا يسعفنا في مثل هكذا نصوص.. تقديري.. |
الساعة الآن 03:24 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.