![]() |
اقتباس:
بيت جميل يا إيمان ..كذلك سنحتفظ به لوضعه في مكانه الصحيح . |
اقتباس:
أبياتك رائعة يا إيمان و كرأي شخصي : مطلع القصيدة و استهلالتها لم تتعرض للعيد بوصف الحزن أو الدموية بل تركته كما هو كشخصية إسمها (عيد) و لكن الإستهلالة ركزت على أن الشاعر ينظر إلى العيد و أنه شيء باهت لم يستطع أن يفعل له شيئاً . و هذا خلاف قولك: أيطلّ فجر العيد بالوجع الذي///لازالَ يمتصّ الدِّمَا و يرائي ما كنتَ يا عيد الدماء مراودي///ومخضبي ياعيدُ بالحناء حتى يحلّق فوق نيران الوغى///نصر يدك الظلم بالظْلماء و اسمحي لي أن أعترض على قولك : (نصرٌ يدكُّ الظلمَ بالظْلماء) فإن الظلم لا يدكه إلا نور ، و يمكن التماس العذر لك في هذا بأنك تريدين سحق الظلم بليل حالك من الدماء حتى ينبلج الصبح... و لكنه في نظري مأخذ (غير جميل) |
:( لا أريد أن اضع نفسي موضع الناقد هنا ؛ فاشعر كأنني أطوِّع أذواقكم حسب رأيي أو مزاجي .. و هذا ما لا أريده.
أتمنى المداخلات التي يكون لها حضور و استقلالية عن مطلق النظم فقط. |
معك كل الحقّ يا مجاهد
سأعمل على تغيير هذا الشطر بإذن الله أشكرك من القلب لجميل نقدك تابع فأنت تأتي بما هو رائع ومدروس بعناية وتركيز جزاك الله كل خير |
كهل على سرج السنين يزورنا
وشبابه بكهولة الأشياء لكأنما لبس الزمان معاطفا وأتى بوجه الذات في الآلاء ماكان وجه العيد إلا صورة للروح تعكسه على الأجواء |
اقتباس:
يسعدني ما تكتبيه من روعة الكلمة و الحرف . و ظللتُ أتأمل أبياتك فأعجبتني جدا... و حاولت أن أدمجها مع الإستهلالة التي كُتبت سابقا فتقاصرتْ قُدرتي على دمجها.. ف حاولت أن أجاريك فيها و آخذ رأيك في ذلك: و تركت القديم بلون أسود و الجديد الذي هو من وحي ذوقك بالأحمر :( لكن للأسف لم أستطع اختصار الأمر: [poem=font="simplified arabic,6,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] ركِبَ السَّناءُ مواجعي و عنائي=و أناخَ هذا اليومُ في أحشائي و بدت أهازيجُ الصباحِ كأنها=شفق المساء يغيبُ ثم يُرائي [/poem] [poem=font="simplified arabic,6,red,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] و بكل فجٍّ هالةُ قُدْسِيّةٌ=فوقي و تحتي .. وُجْهتي و ورائي ماذا هُناكَ ؟ ، و مَن هو الآتي و مَن= هذا الذي احْتَمَل العنا للقائي ! فإذا به (العيدُ) استهلَّ كأنه=شيخٌ مُسنٌّ ظاهرُ الإعياءِ فعجبتُ منه و قد تلاشى نصفهُ=و يكادُ باقيه يُثِيُر بُكائِي فإذا بنا الأطفالُ نرقصُ حوله=و أنا أراقبُ يا لسوء غبائي و إذا أبي يدنو إليَّ و قد بدا= هَرِماً يقبلُ هامتي بثراءِ فعلمتُ أني قد سلبتُ شبيبتي= و أبي سيُسْلبُ و الجميعُ ورائي فطفقتُ أنظرُ في السماء لعلني=منها ألملمُ سُلوتي و عزائي [/poem] [poem=font="simplified arabic,6,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] لولا مسافاتُ التفاؤلِ و المُنى=لبقيتُ في سجني أكابدُ دائي و لكنتُ مثل بني العروبةِ خاملاً=متواكلاً حتى بلُبْسِ حذائي قوم إذا افتخر الرجالُ رأيتهم=يتفاخرونَ بغادٍ و حَساءِ [/poem] إيمان :( المطلوب -بعد اتفاقكم على المكتوب سابقا- الدخول في الموضوع ، مثال: قضية القدس / سوريا ، العراق ، بورما ، الفقر ف الدول العربية مع أنها ثرية ، عمالة الحكام للغرب....الخ الأمراض |
ما كنتَ يا عيد الدماء مراودي
ومخضبي ياعيدُ بالحناء حتى يحلّق فوق نيران الوغى نصر يدك الظلم بالآلاء ( بدل الظلماء ) ما رأيك بهذا يامجاهد ؟! |
اقتباس:
رائعة يا إيمان ... و استبدال "الآلاء" ب"الظلماء" أجمل و أرق .. سلم الحضور و القول يا إيمان. |
الساعة الآن 08:19 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.