![]() |
كم عشقت نظمك وادمنت صوتك فاسمعني حديثك المرتجي
كلما اتي فجري وجن جنوني المشتهي لاستكانته بين اضلعك \..:icon20: |
على أبواب المدائن ..
التحف الشوق دثار الحنين .. منتظرا حضور سيدة الضوء و المطر و الياسمين .. |
ﻟَﻪُ ﺍﻟﺤِﻜﺎﻳﺎﺕ ﺗﻮﻣﻲْ ﻭﺗﻬﻴﺊُ ﺿِﻠﻊ ﺍﻹﻧﺼﺎﺕ
ﻛﻞُّ ﺣﺪﻳﺜِﻪِ ﻣﺤﺒﻮﺏ ﻭﺇﻥ ﺍﺳﺘَﺤﻮَﺫَ ﺟُﻞَّ ﺍﻟﺠِﻬﺎﺕ ! |
؛
؛ ﺭﺍﺣﺘﻲ، ﺗَﻨﺸُﺪُ ﺃﻓﻴﺎﺀَﻙ ﻇِﻠّﺎً ﻭﺗﺘﻮﺳّﺪُ ﻣﻨﻚ ﺍﻟﻘُﺮﺏ ﻓﺮﺡ |
على آبواب المدائن| سافرت الحروف اليك بلا تذكرة سفر وحلقت الكلمات في عالم لا يعترف بالحدود ربيع يمضي وخريف ايل الى السقوط وشتاء ماطر وصيف قد أينعت فيه سنابل الدمع وابواب المدائن في انتظار غائب لا يعود |
على آبواب المدائن| اغتسلت بندى الصباح وسرقت من الورد عطره ومن الشمس جديلة ومن الربيع زهرة ومضيت أجر ثوب انتظاري نحو شمس لا تغيب |
لا تكتمل المدائن الا بحضور كم الصمت جميل والبوح يعطينا المزيد من الابداع فكوني معي نسامر الحرف نكتب على الجدار نزرع الورد نروي الأرض ونحلق كفرشات الربيع ......... |
لقد تمزق ثوب الصبر ورتقته بنظرة امل
|
الساعة الآن 07:26 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.