قُل: عالجني الدكتور محمد.
لا تقُل: عالجني دكتور محمد.

والمثل مع بقية الألقاب العربية وغير العربية (الأستاذ – السيد – الجنرال - الميجور – الدوق – المستر – المسز – إلخ).
اسم العَلَم هنا بدل مِن اللقب (الدكتور)، ولا يمكن أن يكون البدل معرفةً والمبدل منه نكرة. كذلك إذا قلت "عالجني دكتور محمد" فهل تقول "دكتورٌ" بالتنوين، أم "دكتورُ" بالضم دون تنوين؟ كل طرق نطق العبارة دون "أل" التعريف ستجعلها عبارة فاسدة. أما إذا ألحقت بها "أل" التعريف فستقول ببساطة "عالجني الدكتورُ محمَّدٌ"، كما تقول "زُرتُ السيدَ محمَّدًا".

موضوع مفيد فعلا و جذاب جداااا
سأكون دوما بالقرب
تحياتي مبدعنا حسام
دمت بكل خير

أخي المبدع شاعرنا الجميل د.فريد
حضورك و حروفك تعطر المكان و تنثر العطر
يسعدني كونك بالقرب
تحاياي و الياسمين

البطن مذكَّر، والرأس مذكَّر، والأنف مذكَّر، فلا تؤنِّثها.
والذراع مؤنَّثة، والكتف مؤنَّثة، والإصبع مؤنَّثة، فلا تذكِّرها.

أنا في حاجة لك: أسعى لأداء حاجتك.
أنا في حاجة إليك: أحتاج إليك.

قل: مدينة الأَقصر (بفتح الهمزة).
لا تقل: مدينة الأُقصر (بضم الهمزة).
يُقال إنها سُميت بهذا الاسم بسبب كثرة أَقصُر (جمع قصر) ملوك وملكات الفراعنة فيها.

قل: "مَركَب" (بفتح الكاف).
لا تقل: "مَرْكِب" (بكسر الكاف).
والمَركَب مذكر فلا تؤنّثه.

المَيِّت.. والمَيْت
...
المَيِّت (بتشديد الياء): مَن كُتب عليه الموت، ولو كان حيًّا، وجمعه "أموات وميِّتون"، ومنه قوله تعالى: "إنك ميِّت وإنهم ميِّتون".
والمَيْت (بتسكين الياء): مَن مات بالفعل، وجمعه "مَوْتَى ومَيْتُون". من ذلك قوله تعالى: "أَوَمَنْ كان مَيْتاً فأَحييناه"، و"أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه مَيْتًا فكرهتموه".