![]() |
اقتباس:
كنت متضايق صراحه قبل لا اقرأ هالاضافه الجميله منك يا عين اخوك هاهااااااااااي |
كانت البداية ألم
واستعدنا راحة الأمل بعد إجازة طويلة وللأسف بانت حقيقة أن النهاية ذيلها عنوان الحياة أيضا بألم |
حِوار مع حَوارْ : _ أهلاً _ وبك أهلاً أيضاً شاعر ؟ _ لاأعلم ولكن أحب أن أكتب الشعر ممتاز ممتاز .. سمّعنا شي .. _ [ ألقى نصّه إحتراماً لا حبّاً للظهور بل تقديراً للطلب ] ماشاء الله " صح لسانك " طيّب ياأخوان نعود لموضوعنا الذي كنّا نتحدث فيه عن الإنسانية وحقوق الحيوان .. أحد عنده مداخلة ؟ _ لو سمحت عندي مداخلة تفضّل أستاذ شاعر _ من أخبرك أنك أنسان ؟ لأنني فعلاً أود أن أرفع شكوى ضدّه في منظمة حقوق الحيوان ! - |
أسمع احساسك .. تعال .. وقول أكثر ! للشعور .. للسطور .. وللحياة ! |
(اوكرانيا )
وحقيقة العالم |
( كل في فلك يسبحون)
فكّر في هذه الآية قليلاً... |
عابرون .. رغم تضاريس الوجع !
|
نهَض من فراشه ذات يوم حار ، أفاق من الوجع لا شبعاً من زيادة الراحة ..
أمسك بهاتفه .. وجد 4 رسائل ، من عصفورته .. هي الشيء الوحيد الذي يُشعره أن هذه الحياة رائعة .. كان متأكداً أنه سيجد مايسرّه .. قرأ الرسالة الأولى : صدمته بالرغم من أنه دائماً يقول لها لاشيء يصدمني وقد يفعل ذلك شخص واحد ويكون آخر شخص ، وهو أنتِ ! الرسالة الثانيه : كمشرط حادّ ، ينغرس داخل جسده الرسالة الثالثة : أقسَم أنها ليست هِيَ ، لايمكن أن تُرسل له ذلك قد يفعلون كل أهل الأرض وهي لاتفعل الرسالة الرابعة : رصاصة الرحمة التي كان يعلم يقيناً أنها ستأتي ولكن ليس بهذه الطريقة ، حتى العداوة لاتكون بهذه الطريقة .. " " ألقى بهاتفه ، أبتسمت له الحياة إبتسامة ماكرة وقالت له : حتى هذه سآخذها منك ، هذه التي تراهن على بقاءها ومحبتها ووفاءها ، سأريك أنني سآخذها ! وقف ثابتاً .. ثم قالت لاتستعجل سآخذ وظيفتك ووقف ثابتاً لدرجة أنه لايملك شيء ويعطي غيره رغم هذا الجدب ! قالت : سأرسل من تحبهم ليوجعونك أكثر ، ووقف ثابتاً وقال سأغفر لهم ! عادت له من جديد وضغطت على وجعه " مرضه " ، قالت لن يذهب .. إذهب لابأس لن يفهموا عليك ، سأجعلهم يرون وجعك ولكن لن يستطيعوا فهم سببه .. ووقف شامخاً ، قال يكفي أن الله يعلمه ويفهم سببه وقد قبلت بذلك ! حينما ضيّقت عليه الخناق حتى داخل بيته .. وأوشك أن ينهار لكنه لازال شامخاً كالنخيل .. سألها : لماذا كل هذا ، هل آذيتكِ بشيء ، ماالذي فعلته !؟ قالت له : لانك رجل عظيم أتى في غير زمنه ، وكنت أريد التأكد من ذلك ، كنت أهبك دروس مجانية لتفهم أن المكوث في عالمي ليس دائماً مجلس رجال بل عالم شاسع وواسع ، وأنت تتعامل مع الكل سواسية بكل شهامة وهذا سيرهقك ، سيقتلك ، لذا كنت أربيك لأجلك .. لاتخف سأعيد لك ماأخذته منك ولكن هل فهمت الدرس ؟ |
الساعة الآن 10:34 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.