![]() |
اجلس بالمقعد المقابل لها ....
ابحث عنها في اتجاهات الشوق ولا اجد غير حروف بين السطور ترغب في كونك وطن يستحق اللجوء انا وانت وسويعات ما بيننا تشهد باني غفلت عن جنوني رغبة في الحلم لكنك فجري حين اكف عن الكل ارتشفك فنجان ينتشي وجوب السفر الي اعماقك قد تبدو اطول حكاية لكنها لاتتوقف بساعات سفر بل انها بدأت للتو ...! |
اقتباس:
وسويعات تجمعنا كم تمنيت ان يمتد بنا الوقت ولا ينتهى هذا اللقاء .....! اتمتم لـ عقارب ساعتى هلا ابطئتى من سيرك لتُهدينا سويعات اضافيه تجمعنا سوياً اجابت هو القدر يخفى عنا عصاه السحريه |
جلست تعانق رغبتي في فنجانها
بحلاوهـ النظرات وودت حقا ضمها رغم ازدحامي بـ غصة مهجتي وتكاتف الاحزان في اعماقي رمشت بشوق حين اخبرتها اني غرقت بعشقها وثملت بـ الالحان رغم الضجيج وكل من حولنا كانت تسارع ب ارتشافي كلما قرات بعيني لوعة الاشجاني |
اقتباس:
قلم مبدع نذير لى عودة ورد يليق 🌹 |
كانت على مقعدها ترسم الغواية /
تتلمظ شفتيها في شبه إبتسام تَدِنُّ برأسها، وتشير لي بنظراتها كانت هناك تسرق حبَّة قلبي تنهش في جسدي النَّحيل ! كان في عطرها نداء، وكل شيءٍ يخبرني بأن "أم عامر" امرأة ! |
ساكمل كيف اني شربت
فنجاني الاربعة وهي تحاول رسمي بشغف عشق لاينتهي ارسلتني شغف الحنين بعطرها واثمرت كـ عناقيد العنب دون ثمل اروتني تلك النظرات حتي وددت عناقها وتورات لحظة جعلتني تيـ هـ افتش عني |
نفخ القطار بكل اهاتة
يعدو بنا وبكل رابية رايت حمامة بيضاء تتبـع قلبها نظرت بشوقها المعتاد نحو شجونها وسرقت لقلبي ارتياح كـ السلام ارفدت اشواقي بنظره عاشق متلعثم عرق الجبين كـ انها غيداء |
ختم العبور ...
تصريح لدخول أرض ربما كانت تنتظر خطواتك طويلاً ... |
الساعة الآن 01:47 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.