![]() |
اقتباس:
وآسر في تعبيرك مافعلته هنا ليس أنك كنتَ تقرأ ،، مافعلته أجمل ! اصدقك القول : توجست حين لمحت أسفل معرفك (( الشعر الشعبي )) لكني توقفت عند صياغتك وأناقتك في القول ،، شكرا لكل من يصلح عطباً خلّفه الوعي الجمعي في رأسي 🙂 شكراً لك |
اقتباس:
نحن اانساء نطمع بشريكٍ استثنائي الحضور والطباع والنفس .. احيانا انظر لأمنياتي كأنها معجزة صعبة التحقيق وأحياناً أصدق : رغباتنا أبسط مما ينبغي وأحلا مما يوجد وأسمق مما يوجد لكِ كل الود 🌹 |
اقتباس:
احيانا : تملي علينا الذكريات ماتريده منّا .. لنتحول في حضرتها خدّام ومطيعين ! بعد عمر : نستطيع حتى تطويع الذكريات والاحداث ليتنا كنّا بهذه القوة يافعين .. مررت بعمق و طرقت من ابواب هذا المتصفح ماطرقت شكراً لوجودك هنا مرتين 💐 |
اقتباس:
شكراً العويمر 🙏🏼 |
تجربة :
-
: وإن كان الدمع اوفى ، تعبت : أقلب جثث الحنين والحياة وحدي . وأنتِ " الغافية " هنا أو هناك .. يضلني قلبي . بينما تأخذ الحياة بيدي ، إلى شأنها الخاص جدا ، يتبعني العالم الوحيد ، في الممرات الضيقة .. والزحام - كأن لم تكن له حياة قبلك . وأنا اتوكأ على التّنهيد ، بذاكرة مثقوبة ،أعبر محطاتٍ كانت تنتظر راكباً آخر يترجل ، مع آهة مخفية ، تختزل القهر ، مبلغ حزني .. واسمك المفروغ منه . ولا مر يوم ، ما كنتِ فيه العذر الوحيد . لا تنظري لوجه البائس المعدم .. إنما لما بين يديه من " كمّ " عمر جديد قد كُتب .. وكعادة إنصافك ، تنظرين للنصف الذي يحتاجك من الاشياء .. تقولين : من يمشي في جنازة الموت مع حياته ؟ وأجيب بحب : محاولاته . من اشباهك حفظت الصفات ، أنا الراسخ في ذهن" أحبك" بعد عصور ، لا يمكن لشيء أن يغير نظرتي والقناعات .. أدّبني غيابك. أيّتها النبيّة ، - اتركيه يعود لأصله ، ثم " سمّي ". الكون كلّه ماء .. كلّه لك . وأنا خارج الزمن حيث كنت ، في البعيد هناك .. لا يصلني صوتك ، أصيح في الخليج : يا واهب المحّار والـ .. اختر لي نهاية ترضيك . |
الساعة الآن 11:36 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.