![]() |
اليوم..
كما الامس.. هدير الصمت يرقص في جشع.. على جثة كانت تحاول ان تكون.. انثى |
..كلما تقوست شفاهي على شكل هلال..اتذكر اني تعلمت الابتسام...
بك |
دعوني اتمرعل في ذاكرتي كهر يلاعب كرته الصوفية..واتقوس فزعا كلما مر طيف ذلك ال...... امامي..
لاتسالني لماذا اتكور في احلامي كمرتجف يعض البرد اطرافه دون استئذان.. اني لم اعد اثق حتى في .. الاحلام.. |
رفعت في لحظة ما قامتها لتحضن نسائم احلامها -او- هكذا كانت تتوق..
وانتبهت ذات غفلة ان احدى سهام كيوبيد قد اصابها بعد محاولاته الفاشلة طيلة سنواتها التسع عشر.. واخيرا وقعت في الاسر.. اسر كانت روحها تتوق اليه رغم معاندة انثاها المتمردة على كل قيد يحول بينها وبين الطيران.. وخرج من رحم الامنية مولود بلون قوس قزح كان النتيجة الحتمية لعلاقة شرعية بين الرجاء والحلم.. وزغردت السماء حينها بهذا المولود واسمته رغم الجميع... الحب.. |
ترى لماذا عندما تكون في حالة حب..
تنسى انك في الاصل.. اسير.. |
احبك..
احبك.. احبك.. دعني ارقص هذه الاحرف على شفتي كراقصات باليه تتمايل مع نبضي.. |
عذرا..
نسيت ان اقول اني... كنت.. احبك.. |
قد تغريني عينيك احيانا بان اسكنهما للابد..
ولكن لعنة الرحيل تصادر جواز سفري اليك.. وتتركني امغض حسرتي وانا استمع الى صوتك يسري كدمائي في تلك الاسلاك.. كيف الحال.. هل تسالني يا انت عن ال.. حال.. |
الساعة الآن 04:17 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.