![]() |
عُذراً على إختلالِ ترتيب في الرد منِّي ..بلا قصد ..
اقتباس:
في غمرة الوجع و صدوف النِّزاع العِرقِي لـ قلبْ .. تتفَتَّق أورِدة ضالَّه .. لستَ تملكُ فكَّ طلاسِمِ مُجُونِهَا .. سوى أنَّها آنَسَتْ نَاراً تَلظَّى ..فأعلنتْ الإنحياد وإن كانَ فيه حيدٌ عن الطريق ..فالأسلمْ أن تنفَذَ بـدِمائِها من حريقْ .. مُفْتِي الدِيار الإبْداعيَّه / علي أبو طالبْ .. تحيَّه يا سيِّدِي الفاضل على جميل الملاحظة .. و وارِفِ إطراءٍ غمرني عبيراً .. و شُكراً على الـ (*) .. |
:) أ يكفي مرور ...!!! لا أعلم لماذا سُحِبت مني [الحصانة الدبلوماسية] فــ أصبحت أطرق أبواباً و كلما حاولت ان اقرع الجرس بــ قوة أتذكر طلباً ــــــــ يقلقهم الثناء في سطور كـــ هذه يأتي أخِراً ربما انا مضطر أن أكتبه أولا ً في ظل بعثرة لــ ترتيب حروف لا املك الا ان انظر و أكتب ـــ بـِقلم [لا يُرى] ـــــــ بـــ نظرات ثاقبة كُنت أتجول منذ زمن /حائراً ..!!! [عُذراً] لــــ طرق الباب رغم تحذير تقديري : : |
اقتباس:
إذ كانتْ ورْدَهـ تلتحِفُ السماء طمعاً بـ صَيِّبِ سَلامْ.. فانهَمَر الهُطُول من غمامِ صِدْق / عبدالعزيز رشيد .. كحالةُ الذكريات ذات أطلال تمُدُّنَا بالأناةِ لحظة الأحلامِ الورديَّه .. لذا كان اللحنُ " حي المنازل والأطلال" .. دامَتْ بيوتاً تطرُقُها عامرةً بـ سخاء خُطىً كالنُور .. صدْقَاً ..أصبحتْ الأزِقَّةُ على نقائكَ ..و أنْدَى .. بخير .. وردَتينْ لعبورِِ الضوء مرَّتينْ .. |
الآن ... أنا كلي عيونٌ صاغية حيث الجملة الجسدية مقلوبة !! والإنقلاب أدى الى تفسخ ألف بستان سخي والثمار التي تطلب القطاف كثيرة ! والعجب كل العجب أن هذه الوردة تحدد كيفية القطف من شكل الثمرة ... ! وبالتالي تدس لنا طعمها في أفواهنا بدون حولٍ منا ولا قوة !! شهيق ورده ... وكأن يدّكِ شبّت عن ألف حرفٍ مشتعل ! بل ملايين من الجمرات المتقدة لغةً ! مودتــي ... صُبــح |
. . . "من أحاديث الأزقة...!" http://www.fotosearch.com/thumb/FSP/FSP113/013037.jpg خَطَواتٌ قصيرَة تفصِلُها عَنْه مُجَرد جِدَارٍ حَائِل وبَابٌ شامِخٌ لكنّه ذَلِيلْ يَفتَحُ مِصْرَاعيْه حَالمَا يَشُمّ عِطْرهَا http://www.fotosearch.com/thumb/BDX/BDX252/bxp43746.jpg هُنَاكَ يَلوحُ لهَا رَصيِفْ اعتَادَتْ عليْهِ أُنثَى تَخشَى السّير وحِيدةً لاعْتِقادَاتٍ زَرَعُوهَا داخِلَها هُنَاكَ عَلى الرّصِيفْ ذِكْرياتٌ بَاقيَة كَأوراقِ الخَريْف تَطمُرها التُربَة لكنّها لاَ تَفنَى بَل تَنْبُتُ مَع أوَّلِ قَطرٍ جَدِيد هُنَاكَ عَلى الرّصِيفْ رَافقَتنِي مَآسِي مَنْقُوشَةٌ علَى بَلاطِهِ تَتَخفَى، تَتوَارَى، تَتَلوّنُ كَحِرْبَاء كُلّما سَاقتنِي الْخُطَى لِمَكانٍ جَدِيد * القديرة شهيق وردة... عذراً للخربشة ببلاط حرفك لكن... لا أبلغ من كلامك وحرفك سوى تحية وتقدير تمتد لأقصى حدود إحساسك..! أسعد الله قلبك في الدارين http://www.khozamanajd.com/upload/na...07-04-2007.gif "بدر الحربي" |
لذيذة..أنتيـ...
. . يتقزم..حرفي..خجلا. ويــــــــأبى..حبرهـُ..استرسالا.. . تقتــُ..للعودة..مراّتـــــــــ..وأستأذنتــــ..الفك ر..لأُعقّبـــــــ..فأعيتهـُ..الحيلة..ردا. . . . |
اقتباس:
الغَيْم ..هُطُولُه كُلُّه خير .. لأنَّهُ تَجَلَّى منْ رَحِمِهَا السماء .. مُتأصِّلٌ فيه الطُهْرُ عن يمينه وعن شماله .. لا يُدنِّسُهُ هُطُولٌ قَذَى من أقزامِ الأودية المهْجُورَهْ إذ كانتْ مسعورة.. الشاعِرْ / حسينْ آل صَمَعْ .. شُكراً أنْ أهديتني وِسَامَ العُلُو إذ رأيتُ الأشياء تتقزَّمُ بوافِرِ إطرائكَ الكريمْ .. |
اقتباس:
الأجملُ من العزْف والنزْف فيضُ كرمِكَ بإطلالة الشموس الـ أنارتْ الأزِقَّـه ..فبعثتْ بعضاً من حياة .. صباحُكَ سُرُور.. |
الساعة الآن 12:38 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.