|
:
تصدق ابو أحمد قاعد اقرى موضوعك وانا اسمع أغنية أحلام " اللي مايطول العنب حامضٍ عنّه يقول " :) أنت لو شفت الشيهانة كان حبيت الطيور :) |
إبْداعَنا : في أبْعادُنا وتميّزُنا : في تحيّزُنا لـِـ [ الكَناري ] :D |
أنا من عشاق الكناري وملتزم في هذا العشق ولا أحيد عنه قيد أنمله بين جوانحي عش كناري لاتضيق منه أغصاني متابع ومتتبع لخطاك دائما :) |
أبو أحمد
حنا يا أهل الخليج وبحكم ظروفنا [ الصحراوية ] نعرف نتعامل مع الطيور لكن سؤالي كيف نتعامل مع الكناري ؟ أفدنا ياخوك |
اقتباس:
فهد العمري عشق الكناري يتقاطر من أحرفك ، ويُجاذِبُ أغصانك تغريدها كُنْ بالقُربْ فديت جوانِحُكْ :) شُكرا ً لَكْ |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أعتقد أن الموضوع له علاقة بقصة الجميلة والوحش .. :d
وبحكم إن أهل الخليج كانوا عايشين في غابة فمن الطبيعي أن يلعبوا دور الوحوش من أجل الجمال والجمال فقط .. :) أما الإهتمام المبالغ بالطيور الجارحة فأعتقد أنه نابع من رغبتهم في التوحش بامتداد الأرض وسعة السماء .. أما بالنسبة لعزوفهم عن تربية الكناري فأعتقد أنه لسببين : أما الأول فالجوع المزمن الذي يعاني منه أهل الخليج وفي تعقيب لأخي الكريم خالد الحربي في معرض روايته نقلاً عن أحد الإخوة قوله (وكنت حاط عندي ( طيور زينه ) ودّك تاكلهن وهن حيّات من زينهن .. ) وأما السبب الثاني .. فإن الضعف والإنكسار والحزن الذي يضيء في عيني الكناري كلما أظلم عليه القفص يذكر الكثيرين منهم بواقعهم المرير الذي يحاولون عبثاً تجاهله .. :( . . زاد ( ... ) |
اقتباس:
قايد تعامل معها بـِـ لُطف شديد ، كما تتعامل مع أثْمَنْ ما تَمْلُكْ ! ، بـِـ [ حِنيّهْ ] ، بـِـ أكْلِها حاول أنْ تكون مُبْتَسِما ً أثناء تقديمهْ لها ، ومهم جدا ً أن لا تُغيّرْ مكان إقامتها [ رُكنها ] لإنها من الطيور التي تمزج روحها بـ الركن خاصتها وتشعُر بــ اليُتمْ عندما تُبعدها عنه ، حينما تكون لوحدك مع هذا الطائِرْ حاول أن لا تُحزِنُه عليك ْ ! ، لإنه سينكَسِرُ قلبُهْ عليكْ : وَيَئِنُّ بينه وبينهْ ورُبّما تَجِدُه جثة ٌ هامِدَهْ [ حط بالك عليه ] |
زاد الركب ياسيّدتي أنا لا أعلم مادور الوحوش مع الجمالْ وكأنّك ِتذكريني بـ قصة [ ليلى والذّئبْ ] ، :) [إن بعض الظّنْ إثمْ ] ، فـ هذه الدنيا كُلّها غابه وتختلف من مكان إلى آخر بـ إختلاف الجغرافيا والطُرقاتْ وأشْكال الأرْصِفَهْ :) نعيثُ بها ترتيبا ً وتزداد بِنا بَعْثَرهْ ، يأتينا أحيانا ً أنّ هُناكْ قططا ً تلعق ُ دمْ هِيَ ونثردد [ إنّ بعض الظّنْ إثمْ ] ! التّوحش !! : هو إنسلاخ من الخير إلى نقيضُهْ ، إلا ّ إذا كُنْت ِ تعنين التّصَعْلُكْ ! إياب ٌ إلى الكناري :) هذه الطيور أحيانا ً نَحِنُّ عليها لإن لازال لـِـ الخير بقيّهْ في نُفوسْ نَحْنُ وحتّى لا يّضيقْ الأفُقْ بإرواح صِغار الكائِناتْ الجميلهْ :) |
| الساعة الآن 10:10 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.