![]() |
اقتباس:
الدكتور فيصل عيدان بك وأمثالك ... يكون للكتابة منعى الكتابة كن بجانبي على الدوام شكراً خجولة ... لا تدرك احتواء ما وهبي لي من كرمك |
يَاسَرْ ../ يَا سِرْ الْمسَاءُ يَبْزَغُ مِن جَهتِك الْيُمنَى وَ يٍسَارِك يُقَيِد الْمَعَاصِم الْثَائِرةْ غَزوت نَفْسَك وَ بِنا تَعثَرْنا فَ مَا بَكى غير الْغُراب الْمُتَعثِر تَحت دَبِيب حَرفكْ ., يَا سِرْ الله ., إن الْملَائِكة يَبْكُون وَ الْأَنهَارُ تَرْتَدِي عَباءة أَلمكْ فَتطلُ عَلى سَلْسبيلِ مُعين يَبْكَيك وَ نَبْكِيك وَ تَبْكِيك وَ مِن ثُم نحمدُالله عليك . |
ياسر ...! يا سرّ عودتي لأغلب نصوصك ... أجدني منجذباً للقراءة لك كلما اجتاحني العطش ...! محبتي وأكثر .. |
يااااااااااااااااااااااااااااااااااااه
مقطوعة تحبس الانفاس كالطل ساعات الصباح الادهان بها يحمي من لسعات التفكر الارشق و سريعا يهزك و ينهزك كي تتضفدع و تتنقل من يابسة لا مستقرة الى مثلها فلا تخسر الا المسافة التي قطعتها و ليست مسافة انما موضع قدم و في اللانهايات الجهولة تعرف اللون الممزوج بطرح يرتطم بفكرك ليهزك مرة اخرى و تعود تمارس الاصغاء الى ما نعرفه بالتراتيل و تغفو بعد مسافة لم تقطعها و انما هي قطعتك ياسر انت مذهل و رماح لا يخطي رميته اتقدم من نصك رافعا قبعة و معلنا التصفيق الى ان ينتهي النص دمت جريء جرير |
اقتباس:
أ ُخيـّتي نفثة ... مُطرقٌ رأسي , دون كل الجهات وتملأ نفسي هواجس مفرطة في وقعها لك يا نفثة , ممتن الى يوم القيام , ليس لشي إلا لهذا الرد الذي تجاوز النص شكراً لك وأحمد الله عليك ايضاً |
. . . علامة التعجب في استقامتها كـ الـ 1 ولكن تلك النقطة المرتكزة فوق رأسها كـ غمامة تظلها تجعلها بـ خصوصية واضحة وجميلة . . . . سيدي القدير . . " ياسر خطاب " تأتي بـ الدهشة في كفيك لـ تمنحنا مساحات كبيرة من التفكير . . انت محترف لغة آسرٌ في حضورك لله درك وسلم فكرك وبوحك ودام ضياؤك المشرق (احترامات . . كبيرة جداً ) سعـد |
اقتباس:
أهلاً بك يا صالح وشكراً لاطرائك , وأعجب للبحر كيف يعطش !! |
اقتباس:
اخي الغالي جرير اذ أني اعرفك تقبض باطراف لغتك كما نقبض نحن على حبل وصلك... أقول فيما قلتَ آنفاً : أن النفس أرتْ نفسها جمالها لما قلت عن فعلها المتمثل بالكتابة عن طريق عفوية تعبيرها حيث احسّت باختلاب صبرها بما هو أقوى منها واخبرك أيضاً أن مصرع الآخرين قبلي قد اراني مصرعي قبل أوانه فما كان مني الا ان هممت بتوبة وقدّمت عليها بالتعجب أولاً ثمّ أجلت ما أخرته الى أن تشرق شمس . وها هو اليوم دفؤك يحيط بأفئدتنا مرةً أخرى سعدت جداً بوجودك كن بالقرب |
الساعة الآن 01:39 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.