![]() |
اقتباس:
خيال .. الاسم الذي يقود لـ خيال أخر .. دائما يخجلني كرمكِ .. دليني كيف لي بأن أرد اجاري هـ كذا كرم .. إن كُنت أنا الورده ،، فأنتم منبع الأريج .. سَلم قلبك أخيتي .. لا تعلمين مدى سعادتي بهذا الرد .. مداها .. أوسع عن المدى .. سعادة تجاوزت الافق !! شُكرا .. ودعاء حُب يتلوكِ |
ذاتُ النَقَاءِ / هَـمْس انفُثِي بُـسَاط الذَاكِرة وَ هُزِي إليكِ بِـ حِبالِها تُسَاقَطُ عَليكِ مِن الذِكريَاتِ أُلوف ! أنتِ والـ أصِيلة / مَلكَانِ بِـ كُسُو بَياض .. ودُ و موَدة |
ياااه يا همس
هذا المتصفح يجبرني على أن أتنفس كلما شاغبتني الأماكن والوجوه هل تذكرين يوم ميلادي الأخير |
اقتباس:
شذى البنفسج الأنثى المخملية في قلبي ..!! الطفولة هي مَن تشكلنا .. كـ عجائن طين في يديها ..!! تنزوي بنا تحت تلك السِدرة التي كُنا نعتقد أنها سـ توصلنا إلى السماء ياه يا شذى كوني بالقرب لـ أكون طفلة أكثر :) |
http://www.dl-gcc.org/photos/OM/img7.jpg
أصيلة رفقتي لك الأسبوع الماضي .. إلى جامعة الجنون !! كانت مليئة بـ المغامرات .. التجاوزات المُحرمة ..!! تلك الرِحلة بالنسبة لي كانت أشبة بـ غفوة بين أخضان ما يجمعنا من التفاصيل أو ربما ! ! أشبه بصحوة الأحلام المتصلة بيننا وتفاصيلها التي لا تشبه أحدا !! لو حاولن هُن تقليدنا وتقيدِنا ..!! تهمهن الموجة إلي بـ أني أشبهك .. شكلاً .. لم أصدقها بتاتاً لـ أنني لا أجد شيئا بيننا متشابة ظاهرياً لا شي يشهبني كـ روحكِ التي تسكن الجوار مِن روحي دوماً كلما بعدتي أكثر!! أصيلة .. غباءاتي اللامتناهية في ممرات الجامعة الأشبة بـ متاهات .. !! تذكرني بـ كِ دائما اً ..!! ذكائكِ في التعامل معهن في إختصار الطرق .. يذكرني بــ(ـي) أحيانا ..!! لا تعلمين مدى السعادة التي تغمرني ..!! كلما مررنا بالقرب من تلك الجماعات الملتفة حول نفسها .. تلتفت إليكِ وتهمس برفق لمن حولها .. تلك الشاعرة : أصيلة .. وبإبتسامة أعرض مِنهم همساتك كادت أن تطيل عنقي .. لـ أصبح طولكِ تماماً :) أتذكر جيدا تفاصيل المواقف .. عبثي بأغراضكِ المرتبة مثلكِ أحياناً وغضبكِ لـ ذلك .. وتأنيبكِ لي .. ثرثرتكِ الغاضبة بسب الزحمة ..وغضبي مِنك لـ ذلك ! ! أتذكر قصة معطف رجل الأمن .. الذي أراد أن يهديكِ إياه .. بسب البرد القارص يومها لم يعلم هو بأنها : أصيلة أصيلة .. لا تقبل هـ كذا هدايا ..!! ياااااااااااه يا أصيلة .. فلـ تعودي لـ نذهب سوياُ |
|
الفاضلة همس الجمال
مثل هذه الأساليب .. ببوحها الذي يوحي بعفويته .. ويربط بين الظوهر وما تدمغه في النفس من معان .. بين الذكريات وربطها بحاضر الكاتب ... لهو شئ رائع يجعلني لا اثمل من قراءته .. فالطائرة الورقية والبحر والمطر .. والاسناذ على الصديقة .. كل ذلك عطر المساء بعطر حضورك وتواجدك بين حروفك .. فلك التقدير والاحترام لقلمك .. |
اقتباس:
سعد المغري بعض اللوحات تأخذنا إلى عالم متفرد تجعلنا نعيش تفاصيل الثواني لـ المره الثانية ..!! بعد الحقيقة من خلال التذكر والتذكر و التذكر الذكرى ! وحدها كفيلة بـ أن تجعلني أتذكر أكثر النسيان ! كفيل بأن يجعلني أمسح تلك اللوحة شكرا ،، سعد :) |
الساعة الآن 02:54 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.