![]() |
.. . لِلـِحرية.. .. من يصوغ منك لؤلؤاً من عدم من يؤاخي كل أضداد الحياة !! تَشْفير .. .. |
.. .. .. .. مِرآتي شَاخت فَكلما نَظرت إليها قَالت:- مَللت مِنْ إلتِحام أَضُلعُ الُجمَالِ بِبُنصرِ عُمرك فأنغرست جُذور ضَحكة صفراء بِفيهِ اَلْمُتعب أو أنتِ مثلهم !! قالت:- قَاضتني أحداهم بأكاليل الزيزفون على أن أكُشر عن أنيابٍ سوداء "تَنهيدة حائط" شُكراً يا.... الوفاء .. .. |
"شَغْبُ مُواطنة"
.. .. هذا الصباح آتى عَجوزاً مواسياً لِلصغارِ ويُضفي أجنحته على نَوافذِ مشْبوهة واَلْصمت مرفوض "كِبداية كُتلة الأحلام تَكبر والأدعية تتعالى بأوردة الأيام ، والأمل بِخالقنا ثم بك ياو..... كشُم الجبالِ" .. .. |
.. .. مَدخل "1 " الازدحام مُلفت لِلنظر القاسم المشترك بينهن " طُموح مُغْتال" .. .. |
.. .. ،،ممر أ ،، تساؤلات وضجة غير معهودة عفواً " أمر مُعتاد عليه كل عام" " لو سَمحتي "أين أجد قاعات اختبار الماجستير؟ " تشوفي المجموعة هذه نعم اراها جيداً روحي معاهم" .. .. |
"حوار ذاتي"
.. .. مَنْفذ أنسى أن أتحدث بَذات اللهجة بعيداً عن التهذيب والترتيب ، وهذا لا يُناسبني كثيراً " .. .. |
.. .. ::لَقْطة حَيّة:: جموع الفتيات أوراق أقلام وذات التساؤل ، أين القاعة ؟؟ يبدو لي أنها اختفت هذا اليوم لِهول مارأته لاملام عليها .. .. |
.. .. ::تَنْهيدة حَارقة :: هاهي وأخيراً ... ولوج الجميع بوجوه بعضهن تُوزع هَدايا البشائر والبقية باقية عبوساً قمطريراً ، هذا النوع يجعل المطر بأعينك ناراً ويحي منهن وعليهن الغريب أن الصمت يَحيك بخيوطه على كَياني وعناقيد البسمة تتدلى ولكن بدأت ثَمارها صفراء " وَجعاً" على صوتٍ لا يُسمع |
الساعة الآن 01:36 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.