|
عوده لأتنفس شعر شعر شعر |
البارحه
البارحه البارحه الله على هكذا نزف يجعلنا نقتنع أكثر بأن هناك شعر وشعر وشعر الشهري صح لسانك دوم وتقبل متابعتي |
دائماً لأحاديث الحُزْنْ مذاق خاص .. دائماً كـ المُزْن .. شفيفة .. طاهرة .. رقراقةْ حيثُ المكان .. والزمان .. والحزن .. والريح في إجتماع عقدهُ الـ خليل الـ شهري غواية الشِعْر هُنا طاغية .. ولاغرابة .. طالما أنّ المُقترف ذاك الشاعر الذي في كُلْ قراءة لهُ يُصيب القاريء بالذهول .. حتّى أنّه كُلْ ماحاول الرد .. خرج صفر اليدين .. ثمّ عاد ! النص هُنا جمع المُتضادات ..كـ الاشتعال والبرد .. حوى الخوف والريبة .. والوعي الفِكْري والثقافي التصوير كان أكثر من رائع لـ نرى بعضاً مِنْه : [POEM="font="Traditional Arabic,6,darkred,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]شف هالسحاب عروش لكن بلا اعناب=قلِّي وكاسي كف ودعاي غرفي صبري هزيل ورغبتي تصنع حجاب=والدعوة الثكلى على هار جرفي ياراحلٍ للشمس خذني لك ركاب=وان مارضى الغيَّاب حاضرك معفي[/POEM] كلِّي يبي منْك الأسباب .. غياب .. وعُذرٌ لم يقنع الـ نصف تشكيك الشاعِرْ بصناعة الحُبْ للأحباب .. وتأكيدُهْ أنّ البُغْض للبعض شِفاء و رحلة بحث .. [ وعودة بِخُفيّ حنين ] .. عودة بـ وعود واهية .. وصبرٌ آيل للسُقوط ثُمَّ : [POEM="font="Traditional Arabic,6,darkred,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]صدرٍ تقايد خوف لو ساير اصحاب=عينٍ تزايد شوف في ليل مطفي الشمع ذايب وجد والآدمي ذاب=شفني وسط هالليل معتاد حتفي (وجروح قلبي لك وتر) بس زرياب=مادوزن عروقي ولاجاد عزفي[/POEM] [ .. خليل الأحمد الشهري .. ] نص تُحايِلْ فيه الداب بحثاً عن السُم .. ونُحايل فيهْ الحروف بحثاً عن شِعْر حقيقي عزفٌ ونزفٌ .. وشِعْر مُدجج بعِطرٍ وسِحْر .. عاشق أكثر من رائع .. وهم مُستساغ سـ يُثمِرْ صيفاً صدقني فالـ بردْ أكثُر الأحيان ميلادٌ للإبداع .. وأنت أهلٌ له .. فقط : صح كلّك ولاهنت كل التقدير والإحترام |
الى متى
ا ل ى متى ستظل أنت الأروع لله درّك يا خليل مبدع كما قرأتك أول مره لك ودي وأحترامي أخوك : بندر الخزمري |
الى الجميل البديع .. خيال عقلاني .. مُطرب .. ! وتدفق .. مُبهج .. كثيراً .. وحضور يشابهك تماماً .. تتناول القصيده بوعي وهدوء وأناقه .. لنتلقفها بلهفه .. شعر وكفى .. شكراً .. لاتفي .. وكل عامٍ ياعازف وأنت بخير .. |
. خليل .. لهذا العزف ينصت الحالمون .. لهذا النزف .. يصمت المارّون .. لاتستغرب إن ألقينا قلوبنا هُنا ولجأنا منك إليك ! أُحبك ياصديقي . |
اقتباس:
خليل الشهري أي نزف هذا الذي خلّف هكذا عزف هنا صوت ناي يأخذنا للبعيد ربما , ولكنه ُ يقربنا لأنفسنا كثيرا ً ويشعرنا بحميمية الشعر رائع أنت يا خليل |
| الساعة الآن 01:51 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.