![]() |
خالد ياخالد هل أعنيك أم أعني ماعنيته انت إلا أنّني اجزم بأنّك تخلق للشعر جوّا يبتعد عن كلّ الاجواء المألوفة كـ الفقير المتّسع الأفق باتّساع حجم معاناته إذ أنّها ماإن تتّسع إلا وتتّسع عجائب صبره قطاف ثمينة يحملها الفقير في سلّة أيّامه عزيزي:الداودي خالد فهمك للشيء شعر فكيف بكتابتك له ؟ |
اقتباس:
غنج نجــد سماؤك زرقاء لا يكدر صفوها حبر الحزن والفقر مثل المخاطب في اعلاه وانت نجمة تضي الداكن فيبدوا اكثر جمالا شكرا جزيلا |
ياخالد الداودي هنيئاً لهذا الفقر بك .. وهنيئاً لذلك الفقير بهذه القصيدة الشامخة . جئت لأدوّن إعجابي بما قرأت ولأبارك لك خبر فوزك بأحد المراكز المتقدمة بمسابقة مهرجان الشعر الشعبي في عمان والذي قرأته للتو في أحد المتصفحات . ألف مبروك لك وللشعر ولنا . |
اقتباس:
سهــارى ولعلكَ اقتطفتي النجوم من القصيدة وتركتي الليل لشاعرها سهـارى شاعرة تشعل الظلام بحضورها فتكسب القصيدة ضوءا جديد لا عدمنا حضورك الباذخ خالد |
[QUOTE=خالد صالح الحربي;245090][COLOR="Navy"][SIZE="4"][B][CENTER]
...بعد الإطلاع على طية المادة رقم ( 7 تحت سقف الفقر ) وبناءً على طلبكم بإعتمادها ضمن نصوص ( للفقراء فقط ) فقد تقرر الآتي : أولاً : أن يعتمد ( الفقر ) دواءً لعلاج مرض نقص الشعر المكتسب بعد التحسن الملحوظ الذي طرأ على مستوى الشعراء بشكل عام من جراء تناوله .. الا تخاف عليهم من الافراط في تناوله فتنقص مناعتهم وبالتالي يحملون هيئتك او هيئتي ... ثانياً : أن يتم تقسيم هذا النص بيتاً بيتاً على أن يتولى ( بيت مال الفقراء ) القيام بتوزيع كافة الأبيات على مستحقيها من الشعراء وفقاً لقانون الشعر المعمول به في بؤرة الفقر .. وماذا تركت لي يا صديقي ؟ فقد نصفتهم ولم تعطيني الثلث :: مع ان قانون الشعر يجردك حتى من نصوصك بعد الكتابه فأي قانون نلزم ؟ ثالثاُ : أن يتم التحفظ على صاحب هذا النص في القلب لحين انتهاء الشعر من التحقيق معه بتهمة الثراء مع سبق النقاء .. !! سأترك الابتسامة دليلا على ثراءه واترك لك النص واهرب نافِذَة رُوح : كم تمنيت لو كان هذا النص ( رغيفاً ) فيؤكل .. لا لشيء إلا أنني أكاد أجزم أن الفقراء سيفقدون ذاكرة الجوع من بعد تذوقه .. !! خالد صالح الحربي انت واحدا ممن احرص القراءة لهم او عدم الابتعاد عنهم فكن قريباً |
خالد الداودي صوتٌك هامس .. يُحيلنا إلى قوس طهرٍ .. ترتله السماء وهبتنا من سمائِك نجماً نخبئه بحرص بين أضلاعنا يا لِهذا الفقر والفقير الذي أتقنت بهما الأخذ بأيدينا إلى ضفاف التأمل .. و لذلِك الخالد .. الـ يترجّلُ من غيمةٍ ليٍطعِمنا أرغِفة ( السحر ) شكراً بعدد ما لا يُحصى ثمّ هل لي بوَصفةِ عِلاج ؟ . . |
اقتباس:
والفارعة بقرائتها :: وهل تكفي شكرا هنا اجزم انها لا تكفي ثمة شعور يقول لي :/ انك بين قوسين لهم وثمة شعور يقول لي ان اتضاح الرؤية الجمالية وجلاؤها بعض ما يقتضيه الوعي الشعري الحداثي بشكل عام وهذا الاخير المنطلق بحريه الى اقاصي الذات واطرافها يكسر فينا جمود المضمونية وتأطيرها في اقرب زاوية تخنق النص الشعري ايتها المشرفه التي لا اقبل في قناعتي رحيلها او تركها عيون القراءة للمارة العابرين او الطريق شكرا جزيلا لكِ خالد |
\ قد يكون هذا النص أجمل نصٍ تقرأه ذائقتي البسيطة.. لـ الرسام خالد الداودي : لماذا؟.. لأنها ليست قصيدة فحسب.. : بل : لأنه هو بعينه، بدشداشته الصفراء، بنخله المسلوب، بملامحه التي لم تختر لشقوق جلد سمارها أن تبوح بما تشعر به من فقر! : الشعر ـ أحياناً كثيرة ـ هو تصوير جهة أخرى، غير متاحة أمام عدسة الشمس، بالضبط كهذه الصورة. ومن هذه الصورة يا خالد.. نتعلم كيف نكون من أهل الولاء، فنحن لا ننتمي للحجارة فقط مع درويش.. ولكننا معه في حجم هذه الأحجار الصغيرة، التي لازالت إلى اليوم تقود انتفاضة الأمة إلى مدارج الحرية. : ومنه.. ننتمي إلى هذا الوجع السافر/الساخر/الزاخر.. فهو الجلاد الذي يبرحنا ضرباً، كي نشعر أكثر بما يُسمى الحياة! / |
الساعة الآن 01:05 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.