|
اقتباس:
: الراقية فكراً وادباً : بعد الليل ! بعض الملامح لا تكتمل إلا بـ نقصانها ! كما أن هُناك حب لا يمكن أن يكون أجمل من تعاسته ! مُمتن جداً لحضورك ! !شُكراً كثيراً ! |
اقتباس:
يا صُبح كُلنا وجعى ، نسلك طُرق الفقد دائماً حتى ملّنا ومللنا مِنه كُلنا مُحبطين بـ [ السين ] ، متمسكين بـ أمل [ لكن ] ! حين تُفقَد أو تَفقِد كان عِشقاً أن تحتج كُل اطرافك ! قراءة منكِ يا صُبح مدعاة للدهشة ! شُكراً ولا تفي ! ! |
اقتباس:
: وكأنك يا صالح تقول أن الفقد رجلُ ميت أنجب شيخاً من قبره .. يا لهذهِ التعاسة الكبيرة ! شُكراً بحجم لُغتك ! ! |
.../ أتْدرِي يَامَروان .. بِبِساطةٍ مُتناهِيةٍ فَقَط : الْقِراءة لَك .. كَ الإستماع لَفيروز .. كَ الْتبشيرُ بِالْمغفرة .. كَ مُفاجأة الْنَجاح كَ الْحلُم .. وَ الْأطْفال .. وَ الْمَظلاتِ .../ وَالْمَطر , كَ أن يَهبني الله الْبصر بَعد عشرين ظَلامٍ مِنْ العَمى .../ كَ أنْ أتسوّل الْرُوح .. وهِي مُتراكمة كَما الْشُعب الْهوائيِّة دَاخل رَئتي , كَ كُل شيء يسع رَحمة السماء , وَيَركض كَ اللحظاتِ الخاطفة مِنْ مَنابت القلب ل صَدْرِ الآخرة ../ |
لِمَ الآن بالذات أشعر بأني قادرة على القراءة والكتابة وإطلاق أسراب الحمام !! .. مراون لقلبك السلام |
اقتباس:
: الجميل الدكتور فيصل عمران مُمتن جداً لحضورك وتشريفك للنص محبتي واكثر ! ! |
اقتباس:
: الحُزن يا حمد هو أن تمضي الأقدام بـ ما لا تشتهي الأنفس ! شُكراً ولا تكفي ! ! |
اقتباس:
: أن اشعلني فـ اتركني خلفي رماد ! الفقد أجاج الأعين ، واجتثاث الأوردة ، وهزيمة تراب الوطن ، وتعليق الفرح لأجل غير مسمى ، وجعل وجه الأمل قمطرير ! الأستاذة منال عبد الرحمن ! كريم هو حضورك ، يزرع الأحجار الكريمة ! تقديري ! |
| الساعة الآن 10:09 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.