![]() |
تعبت أجمع فتات الحلم على أرصفة الحظ ...! |
، بَعض الهروب مُطرّزة أذيالهُ بِالوجل ثمَّ لا تنسَى أنكَ أزحتَ عن حُزني قَبضَة الواقع السميك وَ لو كانَ سِرٌ التعنَ باطنهُ ف اقتبسَ قلبي رِواية , لا تدعو ذاكرتي لطاولة الاختيار لأن في نُضجِ البوح ما لا يَسمح بالإكراه ولو تصدّقني أكثر ، أكثر من يُثرثر بِماء غوايتكَ إمرأة حريّ بها أن تورِثكَ فرح قلبها وَ تتيهُ لأجلكَ مع كل فجرٍ يصدح بِحقّ السعادة . |
لا يستهويني الفتات
|
، خُذنَا كما خُذِلنا وَخُنّا إليكَ نتُوبُ و نُريقُ كلَامَنا الدامع على طَاولة التخلي خُذنا قبل أن نَلتفت وَ نعيدُ الكَرة من الشتات والغربة خُنّا خَيانَة الأعيُن فَ الحاجة في دجى الآهاتِ كَ صوت اللعنة .! |
منزعجة بقدر مافي قلبي من ألم
أحاول الكتابة ولا أتقن إلا مسح النوافذ المعلقة وكأن تلك الحفلة التنكرية في روحي عاصفة أشواك بصدق أحتاج أن أعود عمرا أتدثر بجلباب أمي وأتنفس تهليل والدي كلما سمع الأذان يارب أصلح حال الأمة وجنبها الفتن ماظهر منها ومابطن |
، ، انتَفَض جسَدهُ وتكسّر الشارع ! |
وإني أذهب وندوب الرحيل تشوهني وتذبحني،
وأعود دوماً إليكِ طائعاً مختاراً محملاً بالحنين فأنتِ مركز الكون كلّه بالنسبة لي. |
ثمة شي اخر انت حقا مثير للاهتمام
|
الساعة الآن 09:36 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.