![]() |
قافية !
صماء أنهكها البكاء لم يزل صوت الشتات يقض مضجعها ويرتكب العناء ! |
___ أنتي حزنك ماهو حزن ! أنتي دمعك وحده " فن " كل تنهيده : موسيقى ! كل " آ آ آ ه " تصير : ياااه أنتي حزنك - ماهو عادي أبتهال وله .. أيادي ! أنكسارك / به علوّ يوصل لحد الغلوّ كيف تحزن بنت مثلك ؟ وأنتي الريحان ظِلك ؟ أنتي لو تبكين .. مرّه ! سال عطر .. وطاح ورد ! دمعنا المالح .. دموعك مو مثْلنا .. سكريّه! |
الهاء .. مافوقها نقطه ! __ والباء تحته [ نقاط ] كثار بس أنت ساحل من الحِنطه ! __ ماقلت لاتزرع وتحتار ! لو كنت أقيس الحكي شَرْطه! __ حطيت لك نجمتين كِبار ! بعض الأسامي تجي ورطه ! __ والا انت أتفه بطل مغوار ! عزالله إن اللحى غِبطه ! __ لوجيه تكرم عن الأوكار ! معذور أبو كرش منفرطه ! __ أكبر طموحه هو المسيار ! |
يقول هذا المجنون ، عبدالله الكايد : قلت والناس؟ ورضاهم؟ عن سخطهم فيه , غاية __ قال من فيهم , يوقفّني , ولا يجلس مكاني؟! يكفي انّك شفت منهم ما عمى عين المراية __ كان ودّك تبقى (الاول) لا تكون (الاولاني)! ما على بالك يموت بــ صمت في نصف الرواية __ زلة لسان و تكون انسان ,, بس انسان ثاني, ! لا تقول الناس.. لو (فيهم),! خطاك انت وخطايه __ عشتهم عمرك و ابيك تعيش لو (ليلة) عشاني ودي انزع من جناحي (ريش ليل آآآخِر غواية) __ وآخذ من الصبح,, (ريش آخَر ) بدال اللي كساني وآتنهّد من حطام اسلافي الرحّل .. حداية __ تقطف احساس الثريّا ورد , لـ سهيل اليماني وآتهيّا للبحر مقهور واضربه بعصايه __ (ضربة الخايف) ولو قلبي من القسوة يعاني,! ينفلق (قافين) بـ اذن اللي جبر خاطر , رضاية __ وآتشظى في (شفاه) اطفال خلق الله آغاني وان تعبت وشفت في وجهي من الغيمة , ضمايه __ بـ اجمع احساسي واغنّي لك "سقا الله من سقاني" لانّك اطهر وجه اشوفه (غاااب) في وجه المراية __ واعظم اعظم من يوقفني,,, ولا يجلس مكاني ! • • ________ هذا الشعر وأي شعر آخر قد يكون [ قابل للشك ] غاب عبدالله منذ فترة ونحن الآن نتحدث عنه ، الأبداع يجعلك حاضراً في كل وقت ! |
____
أنا مااحضر كذا عادي ___ أنا في كفّي الغيمه إذا شعر البشر غادي ___ أنا اصنع للشعر قيمه ! |
: : قلت اكتب الفكره وفكرت في شي : ــــ لو ما كتبنا افكارنا كيف نقرى ؟ يعني عشان نشبّه الفكره بـ "زي" ــــ لازم نشيل "الزاي" ونحطّها : را |
اقتباس:
هذا الشعر الذي يعدّل المفاهيم .. قايد ياقايد :34: |
اقتباس:
— حرفٍ على ما قال " تركي " بذكرى . من " صبح ذابل " يشبه أجفانها هي — لـ " ليلها الخامل " على حد صحرا |
الساعة الآن 03:54 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.