![]() |
﴿والسّابِقونَ السّابِقونَ*أُولئِكَ المُقرَّبونَ﴾
ألا تشتاق همتك أن تكُون منهم؟مقربًا محببًا مُرحبًا بك عْند مولاك؟ |
﴿ وَلَا يَلْتَفِتْ مِنْكُمْ أَحَد ﴾
إذا فارقت شيئاً فغادره.. بروحك وبصرك وذكرياتك.. الإلتفات يجدد مواجعك ولا يُعيد فائتاً.. |
﴿ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجا،فسبح بحمد ربك واستغفره﴾
إنها توطئة بانتهاء مهمته وقرب رحيله صلى الله عليه وسلم لك أن تتخيل وقعها عليه ! مسؤولية ووداع |
الدنيا ليست مكانا للتعالي،والتفاخر،والاستطالة وإنما العلو الحقيقي هو (العلو الإيماني)
﴿ولا تهنوا ولاتحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين﴾.. |
لا تقنط من رحمة الله:
• ﴿ إن الله يغفر الذنوب جميعًا ﴾. • ﴿ .. يبدّل الله سيئاتهم حسنات ﴾. • (وعزّتي وجلالي لا أزال أغفر لهم ما استغفروني). |
"لو أنكم تتوكلون على الله حق التوكل لرزقكم" :
• ﴿ويرزقكم من حيث لا تعلمون﴾. • ﴿ويرزقكم من حيث لا تحتسبون﴾. • ﴿ويرزق من يشاء بغير حساب﴾. |
إن من سوء الظن بالله أن تعتقد أن الله لن يغفر ذنبك؛﴿فما ظنكم برب العالمين﴾؛ ومن سوء الظن به أن تخشَ الفقر والضياع وأنت متوكل عليه حق التوكل.
|
ولعل التوحيد هو أعظم ماتُدفع به الشدائد:
• في الغار ﴿إن الله معنا﴾. • في بطن الحوت ﴿لا إله إلا أنت﴾. • في السجن ﴿ما كان لنا أن نشرك بالله﴾. |
الساعة الآن 04:31 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.