![]() |
لا لغة بلا ممارسة، ولا ممارسة بلا لغة.
#نواف_العطا |
كلما حاولت الرد عليكِ أجد بداخلي إنكسار من حسرة يبعدني عنكِ لأنكِ لم تكوني إلا وهم عشته بجنوني، وقد صعقني واقعه حينما كنت أنا على المحك في إثبات صدقه.
#لها #نواف_العطا |
أصصصص
خل النص الحالم! لا يحمل لك فكرة، وخل الحرية لسطره... وأغرق!!! أغرق أكثر، وأكثر... بالتمجيد، والتطبيل، وعش مع هذا الطبل، وكُل أحمق... لا يدرك قدر التكبيل!!! وأبعد في عيشك، وأنتف ريشك، وأسكن في قِن الطاعة، مع المجموعة المرتاعة، وأصمت!!! #نواف_العطا |
#وقفة:
أحيانًا تفقد إحساسك بالوجود، وكذلك الأشخاص حينما تصعقك حقيقة الأشياء، والأشخاص ممن كانوا ذا مكانة عالية لديك لا يمكن أن تتخيل من خلالها أن هذا الشيء من طرفك فقط، وأنك مجرد شيء عابر لديهم لذا قد تكون خسارتك بأبسط الأشياء، ووفق مزاجهم المتقلب حينها سيموت كُل إحساس جميل بداخلك تجاههم. #نواف_العطا |
#حوارات_محمومة
شُكرًا لكل الأشهر الخمس الماضية، والتي من خلالها علمت جيدًا ما أنتِ!، بلا أي شك أو ريب! قد منحتك فرصتك المنتظرة بالإبتعاد لذا لن تنطلي علي أكاذيب العودة، ومبرراتها الغير منطقية، فكوني على قدر هذا البُعد أو أبتعدي أكثر، فلست مهتم إطلاقًا. قد إعتدت هذا الجفاء، وبه راجعت كل ما كان لأصل لقناعة بحقيقتك، وإبتذالك مُنذ عام أو أقل من هذا الرحيل لذا كان السبب إختبار لأدرك من خلاله حقيقتك بلا أي أقنعة. شُكرًا لك على حقيقتك هذه، والتي تستوجب وضعك في الخانة المناسبة لكِ لا أن تكوني بمقام عالي لا يمسه أحد. #كلاكيت_لقصة_تحت_الإنشاء #نواف_العطا |
#كلاكيت:
قال لي: ستجدني ذا "عواء" أقتنص الفرائد، وأحمي الحِمى. ولكني: وجدته حين "عواء" لسور الخِراف قد ألصق ظهره. #نواف_العطا |
#دندنة_وجع:
سنموت يومًا دون أن نلتقي أو أن يكون بيننا ودًا، ورحابة لأن من أعتنق التلاعب لن يجد مُرحبًا بقربه أو مستبشرًا بلقائه. #نواف_العطا |
دندنة عود، وليل قد أضاء بعضه، وبعضه المعتم قد ألقيت به في معمعة اللا إدراك لحين مسارب من يقين تشعله لعلي أتجاوز هذه البقعة المخيفة التي تتزايد نسبة خسارتي لوجودي بها بشكل مخيف أو بشكل أتوق به للرحيل من هذا العالم الآلم بمسيرته المفقدة لكل الثوابت التي كُنا عليها.
#نواف_العطا |
الساعة الآن 09:15 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.