|
من دخلت " القلب " , صار القلب ( بيتك ! ) والحزن أبشّرك ... { شفتك } و غاب . دايم - أدعي - كل ما بـ قلبي لقيتك : .. [ يا عسى به تلقى ما لذَّ و طاب ] يا ربيعي . . . و جنّتي . . . / كلِّي بغيتك لأني فيك آآموت .. و قلبي فيك ذاااب ليه تطلب ؟! " شي " وتتحرى ........ عطيتك ! ( إنت ) تـآآخذ كل شي , : بْلا حساب . :34: . |
عطش
والرصيف ادموع والشارع حزين أرق والليالي جوع والعتمه أنين ينكسر صمت المكان والدعا .. رفرف تعالي بنطرك ليتك تجين اعبري بيبان حزني اشعلي الرمضا خطا اربطي حبل الوتين بشربك أو تشربيني برتوي بك قطره .. قطره بزرعك بيني وبيني لو بغيتي تكبرين سولفي لي من متى هالسكه ظلمه ما دريتي .. يوم مشيتي؟ ولا إنك .. ما بغيتي تعرفين؟ اصفقي كف الندامه ف الضمير واسألي.. ويش بعد باقي يصير؟ جربي لو مره وحده شنهو يعني تندمين أدري إنك كم سهرتي كم سهرتي كم سهرتي كم صبرتي كانت الأصوات أبعد لما كنتي تسمعين اشطبي تاريخ موت الأسئله اكتبي قصة عذابك ادخليها وابدأي رحلة حنين ولو نويتي ترجعي .. تتراجعين اجمعي ملح التعب من أيادي الكادحين اكسري صمت الشوارع رتبي رف المواجع لوني حزنك فرح واشربي شكك يقين لـ / منتهى |
لا قمت أسولف بك على الناس وأطريك كلن " تمنى" صاحبه مثل شرواك يسعد مسى من داعب الفكر " طاريه " وأشغل خيالي حب شوفه " ولقياه " .. ؟! |
هُنا نَفتَرِقْ
لأنَّا وَصلنا إلى المُفتَرَقْ طَريقُ الرجوعِ إليكِ طَويلٌ وطَوقُ النجاةِ بِنا يَحترقْ وأبعَدُ ما قد تَكونُ الشواطئْ وصَعبٌ تَلوحُ شُموسُ الأفقْ أضَعتُ السنينَ عليكِ انتظارًا وكنتِ بعينيَّ حُلمًا جميلاً أفَقتُ ويا ليتَني لَم أُفِقْ نَجوتِ بِنفسِكِ لا تَترُكيني أُصارعُ وَحدي عذابَ الغَرَقْ |
رغـم الـمـسـافــه وابـتـعـادك عـن [ الـشـوف ] الـشـوق يـرسـم لـي " مــلامــح " عـيـونــك .. ؟! |
مِثِلْ مَا لِلْعَزِيْمَةَ سيْف وتَقْصر بَه رِمَاحْ الشّور أنَا لِي مِنْ ردى حَظِي عَذَابٍ عِشْتْ بَألْحَانَه .. ؟! |
مو كل من قال احبـك .. صادق هو كل مسلم بالدنيآ....{ يصلي .. ؟! |
يبكي على حظ المقادير .. ( عشّاق ) وترجف على صدر المواجع ضلوعي لو كان ( حبي ) داخلك بين الاعماق ماكان هانت / فوق صدرك : دموعي .. ؟! |
| الساعة الآن 02:53 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.