![]() |
﴿ياأيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكرًا كثيرًا﴾؛ كلما زاد ذكرك لله؛ زاد بعدك عن صفات المنافقين؛ ﴿ولا يذكرون الله إلا قليلًا﴾.
|
|
وَجَاءتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ
اللهم ارحمنا بعفوك وصبرك واحسن خاتمتنا يا ارحم الراحمين \..:icon20: |
﴿ يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين ﴾ ؛
صفة الصدِّيقية تُطلق على الذي تستوي سريرتُه وعلانيته في صدق العمل ؛ كأبي بكر ومريم. |
• وفيًّا ﴿ وإبراهيم الذي وفَّى ﴾
• كريمًا ﴿ فجاء بعجلٍ سمين ﴾ • موحّدًا ﴿ وما كان من المشركين ﴾. |
العيد
لحظة تستحق منك الفرح وتجاهل الأحزان ولو مؤقتًا ، افرح لأن الله ربّك وهو عند ظنك به ؛ ﴿ قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا .. ﴾. |
﴿ إنَّ رحمة ﷲ قريبٌ من المحسنين ﴾
لا تنشغل بحصول رحمة ﷲ لك بل اجعل غاية شغلك بتحقيق الإحسان في حياتك لأن وعد ﷲ لن يتخلَّف ! |
﴿ والله يعصمك من الناس... ﴾
قال الشافعي : إذا تخلى الناس عنك في كرب ؛ فاعلم أن الله يريد أن يتولى أمرك وكفى بالله وكيلا . |
الساعة الآن 02:12 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.